_
_
قبل البدأ، تم التعديل على الرواية والشخصيات، لن يكون هناك تغيّر جذري، ولكنه تغيير يُرضيني.
_______________هل تَعلم ما هو شُعوري الآن؟
إنّه المعنى الحرفي للبُّهتان، الوحدة، والضّوضاء.
كما أجلس على هذا الكّرسي أكتبُ لكَ يا عزيزي القارئَ، وأنا بمكانٍ شبه عام إلا أنّني لوحدي، أرى من تبتسم، من تتكلّم وتضحك بصخبٍ، الأغاني مُشغّلة بصوتِها العالي، الضّوضاء خارجي، فالضّوضاء داخلي.هذا واقعي يا عزيزي القارئ، وأنا لا أتكلم عن الرواية!
طبعًا، هذا العمل يخلو من المقدمة منذُ بدأتُ في كتابَته.
سأتكلم عن نبذة بسيطة عنه، اتّفقنا؟المرّات السبع| ذكرى أبريل.
كانَ محتوى هذا العملِ سِتُّ محاولات انتحار لفتاةٍ، تنتهي بالسّابعة.
كلّما مرّ أبريل على حياتِها تُزَّيُفهُ بكذبةٍ تدعى «ابتسامة أبريل»!
فينتهي بِها الأمرُ في كل مرة بالصّراع محاولوً حتّى تعدِم أنفاسها، وتخرج روحها عن جسدِها.العمل بغض النَّظر عن ذلكَ كئيب وشاعريّ جدًّا.
أما الأبطال فهما اثنان:أبراهام بريل: الطبيب النَّفسي.
لَتين أودلُف: المراهقة المكتبئة.
التَّصنيف: كئيب، نفسي، انتحاري.
العمل بفصول شبه قصيرة، حيثُ ستُلقى كلَّ يومٍ مشاعرُ مختلفة.
أراكم إذن في تحديث آخر إن شاء الله.
كونوا بخير ♡_______________
أنت تقرأ
ذِكرى أبريل
Romance[الكتاب الأول من سلسلة الإكتفاء.] «لمَ أنا أضحك؟» تسائلت مع عيونٍ باهتة للّذي يجلِس أمامي. «لطالما تساءلت، لمَ أنا أضحك؟!». عندما تُحاول الخروج من قعر حزنكَ، ظلمتكَ، ويأسكَ، بعد أن اعتدتَ عليهم، سيكون الفرح، النور، والأمل، أشياء صعبةٌ...