يا أفروديتي يا ربّةِ الحُب والجمال أشفقِ علي فؤادي الذي وعى علي حُبكِ منذُ نعومةِ اظافره.
***
واهٍ علي حُبٍ يحملهُ قلبٌ واحد فأُنْهَكَ وتسائل متى تُشَارُكِيَّهِ الحِمّل.
فما كُنت أنا سوى ضحيةٍ لسهامِ الحب التي أختَرقَت قلبيّ بعُنْفُوَان.
وكنتِ انتِ الرَّامِي.
رحماكِ مُهْجَتي رحماكِ.
***
"وإنّ اخبرتُكَ أنّي طَامِعةٌ في حُبك لها؟".
"أُقسمُ لكِ إنّ كان الامرُ بيدي لسمحتُ لكِ بنَهكِ حُرمةِ خافقي".
🐥
حبيت بس اشكر كُتابي المفضلين واكتر اتنين قريبين علي قلبي💕، KEB_Kai ، FatimaBadr5 علي دعمهم ليا وأنهم خصصوا وقت ليا وادوني رأيهم في الرواية عمومًا بكل مصدقية💕، اللي هو تخيل اكتر اتنين بتحب كتاباتهم وبتعتبرهم مثلك الأعلي يقولوا علي حاجه انت كاتبها انها حلوة😫💕، حقيقي شكرًا ليهم تاني علي وجودهم في حياتي💕
أنت تقرأ
عَتِيق: عَودة وِجدَان|| ك.ت
Fanfictionرَضَختُ لِجلالتُكِ وغَدَوتُ عبّدًا يُطِيعُ اوامرُكِ فمتى ثِمارُ خُضُوعي؟. أَهْلَكَنِىَ حُبهُا يا حكيمُ الغَرَامي فما عقّار الفؤاد المُتيَّما؟. وأُقسمُ بدُعجيتاكِ ونَقَاوَةِ وِجْدَانكِ أنَّكِ منقوشةً في فُؤَادي. واهٍ من فتُنَّةِ محياكِ مُهْجَتي. الغل...
