تأليف وكتابة: Rayhanee Regraguii
مهما كان كتحس براسها ما تستاهلش يدير ليها هكا.. تقدر تكون غلطات ولكن ماشي لدرجة يعاملها كأنها ماكايناش.. ماشي غلط لي يخليه يدير ليها ضهرو هو وبالدات هو من دونهم كاملين.. وما دام سمعو شنو گال الا وغيكون سمعها حتى هي باش جاوباتو.. گالت فاللول بلي غير معصب تخليه حتى يبرد ويرجع كيف كان ولكن تضخم الأمر وكل نهار الفجوة لي بيناتهم كتزيد تكبر كثر.. قلبها كيضرها كتحس بيه كيتعصر بلاصتو
من شوقها ليها وهو ما كاينش هنا.. توحشاتو وتوحشات ريحتو.. شوفاتو.. ضحكتو.. لمساتو وحركاتو وهضرتو وحضنو لي كانت كتلقاه محلول ليها ولتعاويدها قبل ما تنعس.. صعيب يكونو ليك شي حويجات عند شي حد حاسبهم ديالك وليك.. كتعتابرهم حقك فيه وحتى تولفهم وتضمنهم ويتسلبو منك فرمشة عين دون سابق انذار.. كابرات حتى عيات وحاولات تبادر بالهضرة شحال من مرة بلا ما تطيح بكرامتها وغرورها ولكن لقات منو غير الصدوفاللحظات لي بدات كتتسلل لداخلها فكرة انها مابقاش مرغوب فوجودها فالبلاصة لي هي فيها دخل مع الباب بعد ما تسناها حتى عيا.. من مور ما تحجج بلي باغي يرتاح غير باش تطلع حداه دغيا تنعس وياخدها بين يديه.. خرج يقلب عليها.. لقى السقيل وكلشي طافي.. نزل حتال التحت وما كاينش حسها.. رجع وداز على البيوت حتى لقاها فواحد فيهم ودخل كيقرب عندها بتتاقل.. وصل حداها وقرد.. دورات وجهها فاش حسات بيه ماراضياش وماباغياهش يشوف دموعها..
أنير (لعن راسو مية مرة على تماديه فهادشي): علاش راكي تبكي؟
فيونا (هازة نيفها لسما جاوباتو بلا ماتشوف فيه): كضرني كرشي..
أنير (كيحاول يشوف وجهها): وشتا كلتي باش رها توجعك؟
فيونا (كتحاول تهضر بقوة كثر): غير الپيريود يمكن.. (الوداد)
أنير: وراكي گاعدة فالبرودة (ماحسات براسها حتى كان هزها دغيا وناض)
فيونا (كتتحرك باش ينزلها بلا ماتشوف فيه): حطني 😾
أنير (عقد حجبانو): ريضي!! (طفى الضو ووقف حتى تبعهم ليون وخرج عاد سد الباب.. حطها فبيتهم فوق الناموسية بشوية مكالية بالمخدة وكأنها گالسة.. نزل صايب ليها كاس ورجع مدو ليها وگلس حداها) فين راه يوجعك؟
فيونا (كانو فيها غير نغيزات ماشي شي وجع نيت وهكاك مابغاتش تتراجع فهضرتها.. ردات عليه مهبطة عينيها حاطة يدها فالبلاصة كتوريها ليه وتشوف شغيصنع): هنا..
أنير (خشى يدو تحت السروال على لحمها ديريكت وبقى كيدوزها ببطء أسفل بطنها): هنا؟
فيونا (تسارعو دقات قلبها وتقلبات عليها كرشها كاملة بالكاد قدرات تجاوبو): همم..زادت حركة يدو بحنان كيحاول يسخن ليها ديك البلاصة.. داز شحـال ديال الوقت.. هو ماساخيش يبعد وهي ستحلاتها وعاد هدات شوية نفسها وهو قريب.. حبسو دموعها وخا الغصة مزال ما تسرطات ليها.. هز راسو فيها من بعد ما كان كيشوف فين حاط يديه وهي كتشوف فيه بنص عين ونطق..
أنت تقرأ
التيتيز الأخضر [القرنShreek 21]
Romanceكان يا ماكان في قريب الزمان، كلنا كنعرفو قصص الأميرات والحكايات لقديمة المقتاصرة على الماضي ولي تناقلات من جيل لجيل حتى وصلات لينا هاد الخبير كيما كيسميوه اللوالا الناس كاملين متافقين لا ومتيقنين على أنوو مجرد خيال لاصحة له.. ولكن أش غيطرى الى فقنا...