التيتيز الأخضر [القرنShreek 21]

Chapter 18

تأليف وكتابة: Rayhanee Regraguii

غزل (بقات قالبة قنانفها وتكات براسها على كتف اليد لي شادها بيها): ☹️
أنير (مبتاسم وشوف ففيونا شوفات دابلين دايب): شريرة..
فيونا (بعدات شوية وكتشوف فيه بغطرسة): نتا وبنتك لي أشرار وخايبين (زادت بعدات كتعوم وهو يضرب بيدو على الما كيرشو عليها باش يبرزطها): يا جدك
فيونا (تلفتات عندو وخرجات ليه لسانها)

عامو مزال شوية وخرجو فحالهم كيتقاطرو مع بداية قدوم الناس متباعدين كل وحدين فجيه.. هزات فيونا فوطتها نشفات وجهها ودوراتها عليها.. دغيا طلعات بدلات فواحد من لي ڤيستييغ لي كانو قراب منهم ورجعات دغيا ماشطة شعرها راداه اللور ولابسة حوايجها لي جات بيهم.. غاسلة وجهها من الملحة ودايرة ليه كريم صولاي باش مايتحرقش ليها بالشمس.. خدات غزل هي اللولة لبساتها على مايوها لي فيه جوج شبورة كسيوتها وبدلات ليها الكاسكيط لي كانت فازگة فوق راسها بكاسكيطتها بعد ما حدراتها حتى غسلات ليها وجهها حتى هي.. تكاتها ردات ليها الكوشة وغا سالات ليها مدات الخايبة يديها لأنير لي كان جمع داشي ديالهم طرفو وگلس فالرولاكس لي مقابل معاهم..

فيونا (خلاتها مشات باستسلام): الخدامة الفليپينية أنا البعلوكة.. حتى تبغي حاجتك غا بلاتي..
أنير (بدا كيضحك وحرك راسو يمين وشمال): دايرة راسك فيها..
فيونا (عقدات حجبانها ودورات عليه وجهها حاسة بشوية الغيرة من جيهة عليه ومن جيهة خرى منو)
أنير (دازت مدة وهوما على الرولاكس كيستمتعو بالأجواء الصيفية وبديك الشمس لي عاد برزات والدنيا لي عاد عمرات بصمت.. شاد فوق كرشو بنتو وكل ما حاولات تهبط يلهيها.. شاف فساعتوو وتلفت عندها): فديوتي.. (هبطات شوية نظاظرها وشافت فيه) نتغداو؟
فيونا: يالله..

ناضت لبسات سبرديلتها.. هز ليها صاكادوها ومد ليها يديه حتى خشات صبيعاتها معاكسين مع دياولو عاد تحركو للواحد من لي ريسطو لي لفووق.. كلاو ورجعو للدار.. وبعد الموالا وسنفونية النگير المعتادة المقدمة من طرف بشرى طلعو للبيت.. دوش أنير وتلاح فوق الناموسية عاد تبعات ليه غزل.. خرجاتها وعطاتها ليه لبسها ودخلات هي.. على ماكملات ومع الخرجة بفوطتها لقاتو متكي على جنبو وحداه البجغوطة على كرشها كيطبطب ليها على ليكوش ديالها باش تنعس.. هزات حوايجها لي جبد ليها كتلبس فيهم قدامو وتضحك على حالو.. كل ما حبس ظنا منو انها قطعاات كتدور غزل يدها وهي مزال ناعسة ساجدة على وجهها وكتطبطب على راسها فنفس البلاصة لي كانت فيها يديه باش يكمل..
يالله سالات فيونا اللبس بدا كيتحرك الباب بحركة وضغط من برى.. مشات حلات ليه حتى دخل وعاودات سدات.. ضرب فيها ليوون وطلع للنموسية حدى غزل كيتحكك عليها وما إن حسات بيه گلبات وجهها على باها لي ساعة وهو داير معاها الخاطر.. عطاتو بالظهر وعنقات ليون كتوشوش ليه بكلمات غير مفهومة وتهضر معاه وهو مخشي فيا حتى نعسو بجووج...
ضحكات فيونا على الفيلم وعلى البلان لي دارت لأنير حتى بردات.. خلات الجيهة لي خاوية ولي دايرين فيها مخدة باش تكاليها لاطيح وقربات للجيهة لي ناعس فيها.. استقبلها بأحضان مفتوحة رغم أنا المساحة بالكاد تسيعهم بجوج.. وعلى ما تكات متوسدة موضع قلبو وخاشية وجهها فعنقو كتنعش أحشائها بريحتو لي كتهز كيانها خشاها فيه كثر مزير عليها بيد واليد لخرى كيلعب بيها فشعرها حتى حس بيها غفات عاد باسها وباس بنتو وغمض عينيه يرتاحو حتى هو على ما برد الحال..