بين الكاف والنون (كن فيكون )
البارت العشرون
الكاتبه سجى الطائي
///////////////////////////
كاسرت عمري علة عمرك كطعت ليش.....
وحركتك چويه مني وچويه منك
وانتشيت استاهلك شهكت عوافي
وخيبت ظني وصدك وياي ظنك
ما گلت عنك عرگ جفك بجفي
ولا كلت جاسك زعل
واشتعل دمي بنار دمك
ريحانه
لهفة رضا واضحه واني صافنه وين لحك يشوفها اني وكم مره شفتها وموهلكد ارغبها وهي شكد تحب تتقرب مني ومابدر منها شي
مستوره بلبسها خالتي مطبعتها باطباعها النجفيه ممخليتها على بيئة الحلاويه
امي مكيفه بقرار رضا والدي هادء ماعقب بعد حوار الصار على العشه
نمت بلتسعه وقتت منه الجهاز على الثلاثه فجر بعد مادخلت جامعه والدي اشترالي المبايل للضروره ومنع انطي رقمي غير اماني وامي وهوه ورضا ومبنيه بت صاحب الخط ويانه اذا فديوم مااداوم انطيها خبر
كعدت ويه صوت المنبه كفيت الغطه كمت توضيت توجهة الغرفتي اشياء مااستغني عنها اطفاء النور اشعال شمعه مرات اشعل ويا بخور ينطي جو طيبه وكفت بين يديها نويت وتوجهة للقبله غمضت انطيت المخيلتي التعمق باي منضر لاحياء هذه الصلا يمكن اليسمع ميصدك ليش هاي الروحانيه العاليه والبعض ياخذ انطباع الشعوذه
راح اشرحعا بعدت نقاط
اول نقطه الغرض من اطفاء النور للتأمل بكل نطق من الايات القرئانيه التخلي عن كل مايشتت الذهن ونفقد التواصل مع اللهالنقطه الثانيه الغرض من اشعال البخور لنفرض عدكم طلعه لفد مكان ماراح تتهيئون لبس اجمل الثياب التعطر تردون تضهرون باجمل صوره وهذا مايمنع من ادي طقس من طقوس العباده اكون باتم صوره الصلا عمود الدين ان قبلت قبله ماسواها وان ردت رده ماسواها
كعدت اسبح خطرت اماني على بالي الله يفك ازمتهم ويشافي اختها دعيتلها من خاطري ذكرت قوله للامام علي عليه افضل السلام عند استجابة الداعاء
(اغتنمو الدعاء عن اربع ،عند قراءة القرأن ،عند الاذان، عند نزول الغيث(المطر) ، عند التقاء الصفين للشهادة )
تكون اباب السماء مفتوحه وتقسم الارزاق وتقضى فيها الحوائج العظام اكو حديث عن الامام الصادق كان فيما ناجى الله موسى بن عمران (يابن عمران كذب من زعم انه يحبني فاذا جن الليل نام عني أليس كل محب يحب خلوة حبيبه ها انا ذا يابن عمران مطلع على احبائي اذا جنهم الليل حولت ابصارهم في قلوبهم ومثلت عقوبتي بين اعينهم يخاطبوني عن المشاهدة ويكلموني عن الحضوع
أنت تقرأ
بين الكاف و النون
ChickLitبسم الله الرحمن الرحيم إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ صدق الله العظيم