«وَكُنتُ أتعمّد المُرورَ بِشارِعكِ كُل ليلَةً،
لِأُمتِّع مُقلتاي بِالتِجوال بَين ملامِحكِ،
فَرأيتُكِ تَنظُرينَ لِلسماءِ بِشغفٍ بَهي،
بِعينين تائِقتين،
وَبِابتِسامةً آسِرَه..،
كُنتِ تتأمليها كَما أتأمَلُك،
فَهي سماؤكِ وأنتِ قَمري.»الساعة واحِدة بَعد مُنتصفِ الليّل،
عشيّة أول أيّامِ نوفَمبِر،
اليومَ الّذي سُلِبَ بِهِ قلبّي.
أنت تقرأ
مَا بَعد الثانيّة عَشرَ.✓
Lãng mạnمُكتملة. __ «وَكُلّما حلّت عليّ الساعَة الثانية عشر بِداية مُنتصفِ الليل، ألمَحُ طيفُها بأرجاءِ رَوحي، لِبّي يتوهُ مُتتبِعًا أثارِ ضحكتِها.. أسيٌغدو طيفُكِ يَومًا واقِعًا يُلمَس، أستُمسي ابتسامتكِ ذات مرّة ملجأً أحتَمي بِه، ألقاه وأتلمّسه.. أتوقُ ل...