لَم أَكن أُفكِر أَبداً في أَن يَكون لَدي مَشاعِر تِجاهك،ولَكِن لأَسباب غير مُعروفه كُنت أَخاف عَليك.
يا إلهي،لا أَعرف كَيف تَمكنت مِن تَحطيم جُدراني لَكِنك فَعلت.
أَنتَ الأَن كُل ما أُفكر فيه،إستحوذت عَلي تَفكيري،أَنت أَول شَخص أُفكِر به قَبل أَن أَنام والاَول أَيضاً عِندما أَستيقِظ.
أَستمر في عَرض شَريط كل اللحَظات الصَغيرة التي مَررنا بِها،مِراراً وتِكراراً.
مَازِلت أُفكر كَيف أُحب وجودك حَولي،وكَيف أَن وجودك يَجعلني أَشعر بِالأَمان والراحه.
ولازِلت أَتوق أَن أَكون بِجانبَك،وأَمسك يدكَ عِندما نَكون وحدنا،وأن أَكون كِتفا تَستريح عَليه.
يَعتمد مَزاجي عَلي حَالتك،لا تُعحبني أَبداً عِندما تَكون هادِئَاً لأن هَذا يَدُل عَلي أَنك في حاله مَزاجِيه سَيِئه،يَجعلني هذا أَشعر بالإِحباط أَيضاً،إنه يَجعلني أَرغب في مُصارحتك بِمشاعري لِتخليصك مِن مَخاوفك التي تُزعجك،وأريد أَن أُحيطك بِزراعي فقط لأَجعلك تَشعر بِالتحسُن،سَأفعل أي شَيء لِتحقيق ذَلِك.
لَيس لَديك أَي فِكره عَن مَدي حُبي لمحادثتنا الصَغيره أَو كَيف يُمكن لإبتسامتك وَحدها أَن تَصنع يَومي كُله.
مَازلتُ أَرغب في سَماع صَوتُك الهَادِئ،أَنت لا تَعرف أَبداً كَيف أسرق دَائِماً نَظراتك أَو كَيف يَخفُق قَلبي بِشده عِندما تُحدق في عَيني،اوه، أَود التحديق فِيك لِمُده أَطول،إذا كَانت لدي الشَجاعه،أَقسم أَن عيني لن تترك عَينك أَبداً.
أَنت لا تَعرف كَيف أُلاحِظ كُل حَركه صَغيره لَك،مِثل عِندما تَلمس يَدك كُل الأشياء التي اَمامك بِدون أَن تَدرك،أَو كَيف تَرفع حَاجِبيكَ بين الحِين والاَخر في المُحادثات،أَو تِلك النَظره الجَذابه علي وَجهك عِندما تُركز في أَمرٌ ما.
لَقد كَان مِن الصَعب علي أَن اَمنع نَفسي مِن الوقوع لَك أَنتَ الشَخص الذي أَرغب في قَضاء بَقِيه حَياتي مَعه، أَنت الشَخص الذي أُريد أَن أَسكُب كُل حُبي فيه.
لا يُوجد يوم يَمر بِدون أَن أُكَون الحظات اللَطيفه التي تَحدث مَعك في ذِهني.
بَينما أَنا علي أَمل أَنهم سَيتحققوا في النِهايه.
لَيس لَديك فِكره بارك جيمين لَيس لَديك فِكره.
