النجمة الخامسة والخمسون

37 6 0
                                    

مرحبًا يا رفيق، رأيتك غارقًا بخوفك من المستقبل، وغافلًا عن كون دعائك قادرًا على تغيير الأقدار بأخرى أشد لطفًا، من المؤكد أنها يسيرة ولكن دعاءك يجعل لطفها أكثر ظهورًا وإرضاءً لك، كل هذا بيد الله يا رفيق، فاتّقِ الله تجد كل سبل الراحة تتهيأ لك وتُساق إليك بأبسط السبل، فلا خوف من المستقبل إذًا! أعطِ لكل لحظة حقها، ولا تنشغل بالتفكير في ما مضى أو ما هو قادم. 
.
.
.
.
.
.
.

Supernova || سوبرنوفا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن