يرن هاتفه جارا إياه من عالم أحلامه،بدأ يتلفظ بكل أنوع الشتائم التي يعرفها،اذا ما سمعه احد يظنه ناطقا بطلاسم.
أخذ هاتفه ليلمح أن المتصل كان بيل،رفض الاتصال لينعم بهدوء لم يدم طويل فها هو الهاتف يرن مجددا.
أجاب و قد كان مستعدا لإلقاء وابل من الشتائم..إلا أن الآخر قد سبقه بصراخ أقسم تايهيونغ أنه قد ثقب طبلة أذنه.
"ماذا أفعل لم شمل طلاب الثانوية اليوم"
"عن ماذا تتحدث"
أجاب تايهيونغ بصوت عميق غير قادر على فتح عينيه من شدة تعبه و نعاسه."ألم تصلك الدعوة عبر البريد الالكتروني؟!"
"لتوي أفتح الهاتف بسبب جلالتك"
سخر البندقي مبعدا غطاء السرير عنه."المهم..ماذا أفعل لا أريد رؤيتها"
"من تقصد؟!"
"من غيرها رونا"
"اوه..."
"دقيقة...لقد نسيتها صحيح"
"اجل"
هدوء حل بالمكالمة حتى ظن تاي أن بيل قد اقفل الخط إلا أن صراخه قد جعله متيقنا انه كان في حالة صدمة.
"كيف تنساها بهذه السرعة فقط قلي...اعطيني الوصفة احتاجها"
"طبلة اذني تتوعد لك بالجحيم"
"حسنا ماذا أفعل الآن"
"لا تذهب"
"أ تمازحني"
"بيل...ارجوك لا تريد اللقاء بها لكنك ترغب برؤيتها اي تناقض هذا؟"
اردف البندقي متجها لفتح الستار عن الشرفة مكشرا حاجبيه لأشعة الشمس التي تخللت للغرفة بسرعة.أخذ مدة ليعتاد و بنفس الوقت يحاول فهم ما يقوله بيل من تخابيس الحب التي لا يؤمن بها.
"أتسمعني؟!"
"على أي افعل ما شئت"
"مهلا ما قصدك ألن تأتي؟!"
تنهد تايهيونغ لهذا الصباح المزعج اتجه لملء حوضه مجيبا الآخر عن سؤاله.
"كلا"
"تاي لكنني احتاجك هناك"
أنت تقرأ
superherosTK||أبطال ت،ك
Actionيتمتعون بقوى خارقة و ذكاء فذ. أشخاص عاديين بأول لمحة لكنهم أبطال خارقين وقت الشدة. ستة فتيان ينقذون العالم أينما ارتحلوا. لكنهم الآن يحتاجون ذلك الشخص... كيم تايهيونغ. ▪️كوبل تايكوك ▪️حب فتيان ▪️قد تحتوي على مقاطع لا تناسب الغير ▪️الرواية من تأليفي...