53.cinquante-trois.
امتلأت وِسادتي بدموعي الساخنة كاللهيب يحرِق وجنتاي، لكني لا أقوى على الإبتعاد عن الإحتراق.
في الصباح عندما سألته الفتاة اللعوب تلك عني، أجبتها أنا بدلًا مِنه، مِن الواضح أنه لم يكُ يمتلك إجابة وافية تكفي حيرتنا: نحن الإثنتان.
«هو يتناول الطعام بشراهة كأنَّه لم يأكل مدى دورة حياته، رَغبت بأن أحذِّر الأحمق.»....
أنت تقرأ
أسود غُدَافيّ - Black
Short Storyوَهَا أَنا ذَا أستطيعُ الحَياةَ إلَى آخِر الشَّهر.. أَبذُلُ جُهدي لأكتُب مَا يُقنعُ القَلبَ بالنَّبض عِندي.. وَمَا يُقنعُ الرُّوح بالعَيش بَعدي.. وَفِي وُسع غاردينيا أَن تُجدّد عُمري.. وَفِي وُسع وطن أَنَّ يُحدّد لَحدي أمّا هو فإنَّه يُردد تلك الجم...