73.
soixante-treize.
حانك
ربما كان ذلك لون حياته بعد مغادرتي لا اعلم، أم أن الوهم استحوذ عقلي فما عدت قادرة على التمييز بين واقعي الأسود احلامي الوردية.أراه كُل يوم قبل خلودي في النوم، أراه مُقبِل عليّ يريد مصافحتي وعناقي، ثم يتبخر كالهواء، لكني أكملاحلام يقظتي فأشعر به يعانقني.
أنت تقرأ
أسود غُدَافيّ - Black
Short Storyوَهَا أَنا ذَا أستطيعُ الحَياةَ إلَى آخِر الشَّهر.. أَبذُلُ جُهدي لأكتُب مَا يُقنعُ القَلبَ بالنَّبض عِندي.. وَمَا يُقنعُ الرُّوح بالعَيش بَعدي.. وَفِي وُسع غاردينيا أَن تُجدّد عُمري.. وَفِي وُسع وطن أَنَّ يُحدّد لَحدي أمّا هو فإنَّه يُردد تلك الجم...