ابادةٌ شيطانيه لتضحيةِ ملاكه ):! [ مكتمله ] ~

part 2.

اضطريت انسخ البارت واعيد نشره بصفحه جديده لانه لما سويتله الغاء نشر ورجعت ابغى انشره يجيني انه منشور

انا سويت الغاء نشر بغرض اني ارتب البارتات وهو حالف يكون الاخير ☻☻

'

كان تايلر مذهولا في البدايه ثم ادرك لاحقا انه شيطان ، شخصٌ من ذات المملكه التي قتلت والديه

توتر وهرب خائفا لكن عندما انتهت مناوبةُ حراسته وذهب للمنزلِ بعد ثمانٍ واربعين ساعه عاشها بضغطٍ وتفكير ان هناك من سيهاجم ..؟

رفع انامله يريد امساك قلادته ككل مرةٍ يريد بها الشعور ببعض الامان لكن ؟ لم تكن هناك

بحث بقلق ولم يجدها ثم تذكر انه عندما اغلق عينيه يريد الانتقال لتجسيده امام البوابه كانت قوته غير مستقره بسبب خوفه مما جعلها تفتح فجوةً سببت بقطع حبل قلادته من قوتها

كان متوترا للعوده لكن هذا الشيء ككنزه ، امانه ، الذكرى الوحيده لوالديه

ذهب لفتح الكتب يريد مراجعة ما درسه عن الشياطين فمعلوماته كانت خاطئه لكنها كانت مثل ما درسه ..؟

قيل ان الشياطين ليس لديها عدسةُ عين وانما جميع محيط عينيه اما سوداء او حمراء مما يجعلها مخيفه لكن . . . ما رآه كانت عينانٍ حاده ورموشٍ كثيفه وعدسةٌ حمراء كحجرٍ كريمٍ نادر

قيل ايضا ان لديه قرونٌ قبيحه مثل ملامحه ، ولديه جسدٌ ضخم وهالةٌ شرسه متوحشه وظالمه ، لكن هذا ليس ما رآه ..!

كان ذلك الجسد متناسق ولديه ملامحٌ هادئه لا توصف بالقبح ابدا

اتخذ قرارا وذهب متحدثا لمالك المكتبه دون اثارةِ الشك فهو لطالما كان فضوليا لأمورٍ غريبه

تايلر :" ماذا يفعل الشياطين ان التقو بالملائكه ؟"
👤:" يقتلونهم "
تايلر :" كيف ؟"
👤:" بوحشيه "

كان يجيبه بينما يدون بعض الامور على كتابه ثم استشعر الفضول ليرفع عينيه ويعلم ان اجابته لم تكن كافيه

👤:" سيمزقون اجنحتك ، يخرجون عينيك ، يرغمونك على فعل اشياءٍ بشعه وشنيعه ومن ثم يقتلونك بعد تعذيبٍ يدوم طويلا "
تايلر :" . . . "
👤:" لما تسأل ؟"
تايلر :" ها ؟ اوه هذا ؟ لقد اصبحت احد حراس الحدود لذا اسأل فضولا فقط "

هو اصاب بالخوف لكن ما يزال فضوليا فالذي يقوله ينافي هيئةَ من رآه

تايلر :" ماذا ان تحدث الملائكه مع احدهم دون قتال ؟"
👤:" لا يوجد حديثٌ بين الملائكه والشياطين "