الحلقه 9

9.9K 440 9
                                    

                    «« 💥 Part 9 💥 »»

سيف كان نازل وولدته كانت طلعه السلم واسد خارج بعد ما اخد الجهاز بتاعه ورايح الشركه.
سيف بغضب،،،، اسسسسسسسد.
نجوه بخوف من لهجه وشكل سيف وهو بيوقف اسد انه يخرج.
نجوه كانت بتمسك أيده علشان مش يتحرك لي أسد وتحصل مشده بنها.
سيف فك ايده ونزل علي السلم بعصبيه وراح نحيه اسد وفجأه مسك ايده وبصوت مخنوق ،،، اسسد عيزك في المكتب.
نجوه،،، طيب انا جايه معاكم .
سيف،،، بعدد ازنك يا ماما انا عايز اخويه في كلمتين.
أسد بهدوء،،، سبينه يا ماما بعد ازنك.
نجوه بقلق،،، ماشي يا ابني.
اسد دخل المكتب وسيف دخل وكان عيونه لونها ممزوجه بلاحمر بص لاسد وفجأه خبط المكتب بأيده بشده وقعد علي الكرسي بحزن وحط ايده علي راسه بيداري وشه من اخوه.
اسد وفهم ألي في ادماغه وكان لسه واقف وقرب منه ،،،، سيف انا عارف انك مضايق من تصرفات اسيل بس انتي لو شاكك فيا انا ممكن اسيب الفيلا واجي بس زيارات لمامه ومن دلوقتي.
سيف قام بسرعه وبص لاسد بدهشه،،،، تسيب الفيلا انتتي اتجننت يا اسد و اشك فيك ازاي! انتي عارف ان ثقتي فيك ملهاش حدود يا أسد انا كنت جاي اتأسفلك علي ألاحراج ألي سببتهولك قدام مامه بس كنت متعصب مش عارف اتمالك نفسي من تصرفاتها.، حاولت معاها بالهداوه وعامل خاطر انها بنت عمنا بس برررضوا بتزيد في الغلط هي مش صغيره يا أسد وعارف انك استحاله تبصلها غير انها مرات اخوك، انا بس مش عيزك تضايق ابدا مني و انا عارف هعقلها ازاااي، بس بس يا اسد اوي تفكر تسبني انتي سندي الي بقوه بيه بعد موت بابا الله يرحمه.
اسد بأبتسامه جميله وفتح دراعه لخوه ألي اترمه في حضنه،،،، وانا عمري ما اقدر ابعد عنك هو انتي كنت مفكر هسيبك يا اهبل كنت هخدك تونسني في وحدتي هههههه ونبقي نعملهم زياره.
سيف،،، هههههه اسسسسد والله انتي ما ألك حل هههههه.
خرجوا بضحك ونجوه ألي فرحت انهم مش اتخنقوا،،، مضحكوني معاكم.
سيف بضحك،،، لا بقي احنا نهرب وناخد امك معانه امال مين ألي يعمللنا المحشي الجميل ألي بتعمله، تفص انا ههههه.
نجوه بأبتسامه،،، بغض النظر عن انك يا سيف طفس بس ماشي هعملكم النهارده محشي يلا بقي ان شالله ما حد حوش.
سيف ومسك امه من درعها بحب،،،،، يا قلبي هتعمليلي محشي، انا اتأثرت يا اسد ثايه ابكي اعاااء.
نجوه بضحك،،، وسع يلا شوف انتي رايح فين!
اسد خرج هو وسيف وراح المكتب علشان يرجعوا ألايرادات....
سيف بتسائل،،،، بعتله الرد يا أسد.
اسد و بسيب القلم من ايده بجديه،،،، تصور لغاها اصلا،  بس انا مش هسيبه لازم اعرف اي الي خلاه يعمل كدا!
سيف،،،  شكله فعلا في حاجه كبيره وكبيره اوي كمان! 
اسد وبيرجع لوىي بالكرسي،، اكيد مش قولتلك يا سيف!
سيف،،، بس انتي لي مش قولتلي!
اسد،،، مش حبيت اجغلك بسبب شغلك في الجامعه وشرحك لسلمي  وبشوفك تعبان فمش عايز اتعبك.
سيف،،، لا في دي عندك حق دا انا ببقي مفرفر علي ألاخر يا جدع، مسم احساس لام بقي هههه.
اسد وجاي يمسك ازازه الميا أليىكانت جمب المكتب ويزقله بيها سيف خرج بسرعه بضحك.

حلال ألاسد ♕✨حيث تعيش القصص. اكتشف الآن