- رواياتي للمتابعين فقط، لن تستطيع قراءة الفصول كاملةً إلّا إن كنتَ متابعًا لحسابي، ليس لإجبار أحدٍ على متابعتي، فيمكنكم إلغاء المتابعة بعد الانتهاء من قراءة الروايات، ولكن لحفظ حقوقي من السرقة التي تعرّضتُ لها كثيرًا.. وشكرًا لمَن سيتفهّم.
- الكتاب مُسجَّل قانونيًا برقم بطاقتي الشخصية واسمي، وأي سرقة للأسلوب، الفكرة، أو حتى الاقتباس دون الرجوع لاسمي قد يُعرِّضك لمساءلات قانونية أيًا كان سنُّك.
- تحذير هام جدًا، الكتاب مناسب لمَن هم فوق سنّ الثامنة عشرة؛ لاحتوائه على بعض الأفكار والكلمات الحادة والجريئة التي لن تصل لإدراك صِغار السن بمغزاها المُراد، مشاهد تخدم الحبكة فقط دون توضيحٍ جنسيّ.. لذلك قد لا يناسب البعض، خاصةً صِغار السنّ، إلّا أنّه يُناقش أفكار مراهقةٍ قد يكون المراهق منكم قد تعرَّض لها. فوجَب التنويه.
- لا أصنّف الكتاب أدبًا، كتبته بغرض التسلية.
هذا الكتاب هو الجزء الثاني من كتاب "مذكرات مراهقة" الموجود بحسابي هذا أيضًا.. يمكنك قراءة هذا الجزء منفصلًا دون الجزء الأول؛ ولكن يُفضَّل أن تكون على إطلاع بالكتاب الأول لتعرف طبيعة علاقة الشخصيتين اللتين يدور هذا الكتاب حولهما.. وللسلسلة بقيّة من خمس أجزاءٍ حتى اللحظة.
جروب كتاباتي وتفاعل شخصيات الروايات وعائلتي من القُرّاء فيسبوك، اللينك في بايو حسابي هنا.
........
«إيه دا في إيه؟ دا بيتي ولا أنا دخلت حضانة؟ ندى أنتِ فين؟»
سمعتُ صوت خالد المُتعجّب عندما فُتِح باب الشقة فجأةً، حمدًا لله أنه عاد؛ لقد ظننتُ أنّ أحدًا من أطفالي قد زاد طوله فجأةً واستطاع الوصول لمقبض الباب وفتحه، وهذا الأمر وحده مخيفٌ جدًا. أعني.. أن يزيد طول أطفالي فجأةً؟ كيف سيحدث هذا خلال لحظة؟ ألا يحتاج النمو لأيامٍ وشهور وسنوات؟
حسنًا.. ما الذي أفكّر فيه الآن؟
«أنا في الأوضة بتاعتي يا خالد، ثواني هغيّغ البامبغز (هغيّر البامبرز) لعبد الحميد وجاية!»
أنت تقرأ
صراحة أم جرأة؟ (الكتاب الثاني). ✔️
Humorيحتوي على أفكار قد لا تناسب البعض. أعتقد أنني لن أستطيع إكمال هذه اللعبة مُرتديةً كامل ثيابي. وصلتْ اللعبة لذروتها، فذكّروني أن لا أوافق على الدخول في ألعاب للصراحة أو الجرأة مجددًا! الرحمة! الكتاب الثاني من رواية {مذكرات مراهقة}. قصة قصيرة بفصولٍ ق...