تحت رحمت امير (مكتملة)

part 17

وصلات ريحان لبيت حلات ريدو لقتها باقا تنعسة ضحكات و بدات تفيق فيها ...
ريحان بابتسامة : وااا اثير وا فيقي و انت هذ لوحم غيخرج عليك غا بنعاس منهنا تولدي تولي كي دبا
اثير كتحل عينيها بزز : حشوما عليك ا ريحان خليني نعس
ريحان كضحك : انوضي شوفي اش لحوايج لمهمن لي غتهزي و دكشي راه مبقا والو غي هذ النهار ... فاقت كتكسل و ناضت دخلات لحمام غسلات وجها و دارت رتنها الصباحي و خرجات ... لقات رحان حطات ليها لفطور و جات عندهم كاليا و جلسو فلبلكون كيهدرو خرجات جلسات حداهم و بدات تخشي فوجها ... و هوما غي كيضحكو عليها و و شدين فيها ... سلاو وناضت بقات كتشوف فالبيت دخلات لدرسنغ جبدات واحد الصندوقة فيها كاع دكرياتها مه وليديها تصاور و هدايا و حتى ديك لزار لي عندها من صغر ... بتسمات بحزن و جمعات دكشي غتديه معاها ... و قداتو وحطاتو بدلات حويجها و خرجات من درسنغ كانت ريحان هبطات تدي دكشي لي فطرو بيه بقات غي كاليا ... مشات جلسات حداها و نعسات فحضنها ... كاليا عنقاتها و بقات كتلعب ليها فشعرها ... اثير ستحلاتها و عاود جاها نعاس حتى تفكرات فاش ماماها كانت كدير ليها هكك نفس الحركات تجمعو دموع فعينيها ...
اثير بحزن : دابا كون كانو وليدينا عيشين ݣاع ميوع فينا هاكا ...
كاليا عينيها دمعو : انت بعدا عشتي معاهم شويا شفتيهوم و حسيتي بيهوم انا لا ...
اثير عنقتها و كتحول تلطف الجو : صافي احبيبة متبكيش انا ختك لكبيرة انا هنا معاك حتى لموت
كاليا بتسمات وسط دموعها : لي سمعك يقول كبيرا عليا ب 5 سنين راه كلها 5 دقائق
ضحكو بجوج و شويا دخلات ريحان
ريحان بابتسامة : نهبطو لتحت راه وصتهوم يوجدو لهلوا و لعاصير و كريب بنتلا و يديوهام لجردة
اثير سمعات كريب بنوتلا كمبقاتش كتقشع قدامها ناضك كتجري و نسات مالبسات فرجليها جرات من موراها كاليا و عيطات ليها باش ترجع تلبس ... ضارت عندها و هي باقا كتجري مرداتش لبال حتى تصطحات مع شي جسم قسح دير بحال شي حيط ... شدها من خصرها مخلاهاش طيح و جرها عندو و قربها ليه بزيف ...
سيف بهدوء : بقاي تشوفي قديمك ماشي ديما غتلقاي لي يشدك مطيحيش
اثير تزنكات و دوات بهمس: طلقني بغيت نمشي
سيف كان مستمتع كيشفها هكك : و الى مبغيتش ...
اثير بلعات ريقها : راه كيشوفو فينا ...
ضور وجهو كانو دراري من موراه قلبين وجهوم و حبسين ضحكة و لبنات كذالك
اوس بتسم بمكر و مد ليها حنكو : ياله بوسيني و نطقك
اثير توسعو عينيها من صدمة و حولات تنتر منو ولاكين والو عيات تحاول بحال الى كتحرك حجرة ... ضورات عينيها فلي ديرين بيها لقات حتى واحد مكيشوف و بستو بزربة فحمكو ...
اثير بعصبية : ياله طلقني ...
بتسم و رخاها هي تنات غادا و هو يوقفها بهدرتو تاني
سيف بامر : رجعي لبسي فرجليك
هي شافت راسها حفيانا ... مبغاتش تعاند معاه و تويد طين بلة حيت عرفاه غيجمع معاها حداهوم مغيحشمش ... رجعات دخلات لبيت لبسات فرجليها و عودات خرجات لقات لبنات كيتسناوها... هو بتاسم برضى و هي جرات لبنات و خرجات ... بقا متبعها علاء كان كيشوف فكاليا لي شافت فيه و حدرات راسها اما وليد كان متبع ريحان لي سلباتو من اول مرة يشفها فيها ... كملو طرقهةم لجردة و خلاو دراري كملو طريقهم ل بيرو ياله غيدخلو واليد بانت ليه صفاء خارجة كتسلت بحال الى مباغا حتى واحد يشوفها ... وليد و دخلو شك ...
وليد بصرعة : سيف تفكرت عندي شي شغال ضروري خاص نمشي ليه حتى نعودو نتلقاو ... (دار عند علاء) عطيني سورت طمبلتك ديالي بقات فلمركز ...
علاء عاق بيه شاف شي حاجة ... لاح ليه سوارت و خرج وليد بزربة لقاها وقفا فباب القصر وصلو ليها طموبيل و مشات قال ليهوم يجيبو ليه حتى هو طموبل وصلوهاليه كانت هي خرجات من باب الرئيسي .. تبعها بلا ميبين بقا موراها حتى وصلات لوحد لخلا فيها فلة صغرة كيحوطها حطات طوموبيل و هزات شي شسيات من لكوفر و دخلات
تبعها غي بريط ... طل من شرجم و هي تبالو حطات دكشي و وقفات كتهدر مع شي حد بقا كيحاول يشوف نعمن كنتهدر حتى بان ليه راجل ... ولاكين عطيه بضهر مبانش ليه ... بفا واقف حتى عطاه ديك خينا بلوجه و هو يتصدم ... صظقو شكوكهم كانت فمحلها صفاء لي مخبياه هدشي كيعني بلي عندها علاقة بدكشي لي وقع خرج من تماك بلا ميدير حتى صوت و كسرا بسويا باش ميتسمعش صوت الموطور ... زاد واحد شويا عاد كسيرا بجهد ... و صونا فتيليفون
وليد كيهدر و صايݣ : علاء طلقني لمقر
علاي كيسد باب لبيرو و عقد حوجبو : علاش واش كين شي حاجا مهمة اش لقيتي
اويد بتسم بمكر : لقيت راس لحربة شخصيا ...
علاء فهمو : نتلقاو فلمركز ...
هبط نيشان كلهوم يجبولو طوموبيل جيب كحلا ماط و جاجها فومي ... طلع و كسيرا خارج من لقصر وصلو لمقر دقة وحدا هبطو من طوموبيلات و عطاو سوارت لݣارد يزولهوم مو تماك
علاء بلفة : اش كين دوي دغيا
وليد ضحك : زيد دخل و ندويو ...
دخلو و علاء كينݣر خاصو يعرف شنو وقع ... جلس هو فلبيرو و وليد مقابل معاه ...
وليد بجدية : لحضة لي خرجت تبعت ديك بنت عمك لي معششة عنكوم فالقصر
علاء شداتو ضحكة : عود الند حسن هاكا كيسموها لبنات
وليض ضحك حتى هو : وا موهيم تبعت صفاء حتى وصلات لواحد لفيلة منين دخلت من موراها
علاء عقد حواجبو : متقوليش لقيتي رفيق
والي هز راسو ب اه : و هذشي كيعني بلي هي لي عوناتو باش يهرب و ماشي بعيد تكون هي من مرا كلشي
علاء ضرب يدو مع لبيرو : فاك ... علاش كفكراش فيها فلول باينا كي شمش كيداو هو وصل لديك لبلاصا فلقصر الى مكانش شي حد كيعاونو ...
وليد تنهد : دابا خليك من هذشي خصنا نشدوه و نجبوه هنا ...
علاء وقت معصب : هي لولا
خرجو ركبو فجيب د علاء و مشاو نعاهوم جوج طوموبيللات دلكارد تحسبا انه يهرب ليهوم وصلو لفيلة و حصروها من كل جيهة حتى مبقا حتى فجوة فين يهرب ... خرج علاء و وليد و دقو فلباب دلفيلا حتى كانو غيهرسوه كيدقو و يعاودو ... سمعو صوت من لداخل
رفيق منرفي : علاش كدقي واش معندكش سوارت غا بشويا فرعتي لباب
حل لباب بنو ليه واحد متكي على ليمن و لاخر على ليسر ... تبهض معرف باش تبلا بغا يرجع لور يهرب حتى سمع صوت من موراه وقفو ...
علاء ببرود و هو كيزيظ يدخل لدار : بلا متحول عندك برا على الاقل 40 ݣارد يعني غتعيا طير و تجري غيشدوك و غاتاكل طرحة دلعصا هي هديك بلا لعصا لي غتاكل مني و من وليد ... (زيد قرب عندو كتر) و من عند سيف دين و هذ التاليا خصها تخلعك حيت خيبة بزاف مكضمنش ليك تخرج منها عايش ... يعني بكل بصاطة وفر على راسك هذشي كامل و خرج معانا بلا حتى شي مقاومة ... ولا غدي تندم
رفيق كان كيسمع فيه و يبلع فريقو خاف بزاف محس حتى تسد ليه مينوط فيديها ... شاف فعلاء لس كيبتاشم بمكر ... عند لبنات كانو جلسين فجردة و كيتفرجو فتحضيرات و كيتهاودو ... حتى وصل مصاج فتيليفون ريحان ناضت بلا متحدر تجهات ل واحد لقمن كانت كتمشي ليه هي و رديا شحال هذي قبل ميتفرقو حيت رضيا كانت مصحبة مع واحد الكارض كتمشي طلقاه و ريحان كتمشي تحضي ليها .. وصلات و تلفت يمين و شمال حتى بانت ليها رضية خرجة من مور شي خشب كان محطوط تماك ...
رضية تنهدات : هذشي صفطاتو لالا
رخان عقدة حجبانها : شكرا ...
رضية تجمعا دموع فعينيها : سمحيلي ...
ريحان تنهدات : عمري مكنت حقدة عليك من ديما كنت مخلياك منك لله ...
خرجات فطريقها لبنات و كتفكر ݣاع دكشي لي دووات عليها ... يتبع /