part 18

517 19 0
                                    

تفكرات كيفاش كانو صحابات بزاف و كانو مكيتفارقوش ... ريحان كانت يتبمة الاب و الام مها ماتت منين كانت كتولدها و باها لي رباها و دخلها تخدم معاه فالقصر حيت هو كان رئيس طهات و مرتو فرافقة د مامات اوس فبل متموت و منين ماتت مرتو قرر يربي بنتو بوحدو حتى لوحد نهار لقاوه ميت بسكتة قلبية فكزينة بكات بزاف و نوحات و فديك لوق كانت كضن انه غيجريو عليها ولاكين سيف دين اصر اناها تبقا حيت معندها فين تمشي و تماك ولات خدامة كتجمع لبيوت و تصيق كلوارات ديك ساعا كانت ماين رضية خظات تقاعد و بلستها بنتها فانها الخدمة الأولى عند فزية و المرافقة ديالها ولات كتحتاقرها و ضحك عليها شحال من مرة لقتها كتصيق و كبات ليها لما ولا اتاي فالارض باش تعودو ... ولا قلبات ليها صطل دلماء بلعاني باش تغوت عليها رئيسة لخدم ولاكين الحمدلله رئية الخدم مرأة مرزنة و عارفة اش تم و هي لي عونات باها فترابيها منين ماتت مها حيت كانت عرفا بفي بحدة مغيقدش ... هدشي كامل كانت جلسا كتعودو لبنات من بعد موصلات ليهوم الامانة لي ضفطاتها فزية ...
اثير بتسمات بحزن : ضحكي دايا و نساي لهم مبقانا والو و نخرجو من هنا و كلشي غادي يتقاد ...
ريحان بتسمات وسط دمعها : انشاء لله و نربيو هذ النونو ولا نونويا لي جاي اححح غنولي خالة
كاليا بدات تهلل : اتي شمن هداك ولا هديك لي جاي مو و مغتبقاش تشوفو بقا غا نتي انوضي بݣعدي ...
بظاو كيضحكو عليها و كيفاش متحمسة كتر من اثير لي هي ماماه و كتختار حتى سميات ... عند دراري كانو وصلو لمقر ... كان رفيق فرونج كحلا جالس فلوسط و حداه كارد من ليمن و كارد من شمال ... واحد لقدام و لاخر سيك لمينوط فيديه و عينيه مغمضين بعصابة كحلة ... نهار لول لي جا هنا جا مغيب ولاكين ليوم واعي تماما اش واقع مي ميقد يدير والو ... تسمعو فرانات د طوموبيلات وحدا مور وحدة ... هبطوه لݣرد و امرهوم علاء يديوه لجناح شرقي و بضبط ديك الجناح يتخاف منو حست حاط فيه سيف جميع انواع الات تعديب لاس واحد تجرء عليه و خالفو كيخدم شغلو بيديه ... مربوط بمينوط بيديه و رجليه و هو معلق فسرير بحال د العمليات غي هو واقف بحا شي صليب ... زولو ليه لعصابا على عينيه بدا كيفتح فيهوم بشويا بحكم مدة ماشاف ضو حتى تفتحو ... كان قبلتو وليد و علاء كلا و شاد كرسي قلبو و جالس مقابل معاه و فلوسط كينة كمرة ... و موراهوم صا دلݣارد و مع لحيط كينا ڤطرينة كبيرة مغطية بردوات من داخل ... شاف من موراه لقا صف دلݣاد موراه ... بقا كيشوف و هو مصدوم علاء شاف ف وليد و نطق
علاء بجدية : شوف نقليك عندك جوج ختيارات مكينش ثالث غتعودلي كلشي و اش بينك و بين صفاء ولا غنلجأ لطريقة صعبة ...
رفيق بلع ريقو : انا ماعرف والو علاش جيبيني لهنا
وليد قلب عينيه : اشنو ياليك فهذو اا
هز طلكموند صغيرة برك على واحد الزر و بداو يطلعو ݣاع دوك ردوات لي فديك لڨطرينة ... علاء ناض حل رف منهوم و جبد الة صقيرة ديرا بحال بانس و زاد عندو ... نكا على واحد الزر نعس ديك سرسر و حط ديك الالة فصبعو صغير ...
علاء بجدية : تدوي ولا تودع صبعك ...
رفيق الصمت .... علاء ورك على ديك الابة بشويا حتى بدا يسيل دم و رفيق بدا كيغوت حتى حس بصبعو غيطير
رفيق بغوات : صافي صافي حبس حبس انا غنقولك لولشي ...
علاء بتسم بشر و زول يدو كات هرس ليه صبعو ورك علر ديك الزر وجع سرير كي كان معلق و رجع لبلاستو شد منديل كيمسح بيه ديك الالة ...
علاء خنزر فيه : كنسمعك ...
رفيق بدا كيعاود من نهار لي عتارض طريق اثير لمرة لولة و كفاش طلقا صفاء و خطة ديلهم كيفاش نفدوها و حتى كيفاش هرباتو عاود ليهوم كلشي بالتفاصيل المملة ... طفا علاء ديك الكمرة و خدا كارط CD و دار اشارة لكارد باش ينزلوع من تماك
علاء بجدة : ديره دويو ليه يديك مزيان ... (ضحك ب ستهزاء) راه غيحتاجها منين غيشوف سيف دين هدشي ...
خرج هو و واليد و تبعوهوم جوج دلݣارد ... راجعين لقصر ... كان ليل تناصص دخلو بجوج لبيت علاء باش ينعسو بلا متبان ليهوم هديك لي مرقباهم من بعيد كانت كاليا ... هي نهار دوات مع علاء كانت نيتها حتى ان هدوك لي رضو حيات ختها جحيم يتعاقبو حيت كانت عرفة ان سيف دين مغيدوزهاش ليهوم تنهدات براحة حيت تاكدات ان علاء كيبحث فلموضوع و رجعات تنعس ...
اصبحنا و اصبح المك لله ...
اليوم النهار المنتدى يوم التتويج نهار لي غيجلس فيه سيف دين على العرش ... كان كلشي كيحضر و مدهي وهيلالا و زربة ... فاقت و هي كيشي قطيطة مكمشا فحضنو تنجبد هو حس بيها و فاق بحكم نومو غفيف ... بلا متقول حتى كلما ناضت شافت فيه و كملات طرقها لحمام ... عمرات لبانيو بالماء و دارت فيه جيل دوش بريت الخزامة حيت كيرخي ليها اعصابهل زولات حويجها و دخلات فيه تكات و خمضات هينيها و هي كتحلم ب شنو غتسمي ولدها حتى جات فبلها واحد القطة ...
# فلاش باك ...
اثير بتسمات : سيف عمرك عودتيلي على علاش بينك و بين الملك هذ العداوة واخا هو باباك
سيف دين تنهد : هداك مكنعتابروش با ... هداك قال لواليدة بدم بارد و انا كنشوف فيه ...
اثير بصدمة : ولاكين كيفاش
سيف بحزن : ضربها برصاص و كانت حاملا ... (بتاسم بحزن) كانت كتقول الا ولدات ولد غتسميه تاج دين و الى بنت غتسميهاة رتاج ...
اثير بتسمات : لله يرحمها و يجعل ماواها الجنة ...
# باك ...
اثير حلات عينيها مبتاسمة : تاج دين او رتاج ...
ناضت و دخلات دوش دوشات و دارت لعيها بنوار و فوطة على رسها و خرجات ... هو كانت خارج من درسنغ لبس لباس رسمي حات اصلا فاقو معطلين و التتويج بقات ليه غي ساعة ...
سيف بجدية : لبسي و قادي حالتك من مور التتويج كين احتفال غتحضريه معايا ...
لاح ليها هد جوج كلمات و كان خارج حتى ولا رجع باسها من راسها و كمل طريقو هي بقات مصنيا كتشوف فيه و فهاد التقلبات ديالو لكن هدشي مغديش يغير فرارها ... دخلات لبسات كولون سبور فالاسود و فوقو قبية سوداء طويلة و سبرديلة بيضاء ... دجلات عليها ريحان و معاها كاليا لي لبسين نفس الشي (غتفهمو علاش من بعد) ...
جلسو فطرو كيتسناو اشارة من فزية ... تسمع صوف مصاج فتليفون ريحان قراتو و نوضاتهم ب زربة هزو دكشي لي كانو جامعين فسكان كبار بحال ديال الدريب باش ميجيبوش شبهة فالمطار ... يله خرجين و اثير بان ليها تشرت د سيف نليوح فالارض رجعات هزاتو و تبعاتهم ... خرجو مشاو جيهت لبلاصة لي تلقات فيها ريحان برضية لقاوها كتسناهم ... درت ليهوم اشارة يتبعوها من راحد الممر حتى خرجو من لباب الخلفي ... تماك كانت طوموبيل كحلة كبيرة كتسناهم طلعو و كسيرا جيهت المطار اما رضية ف طلعات لغرفة المراقبة كانو جوج دلݣاد تماك حطات ليهوم كيسان دقهوا و خرجات تسناتهم حتى نعسو و رجعات بحكم انها قرات انفرماتيك عرفات كيدير تمسح القطات لي خرجو فيهوم لبنات من لقصر بلا متخلي حتى اثار ݣاع ... و طفات الكمرة دلكلوار دلمراقبة باش متشدهاش و هي خرجا من تماك ... فديك لحضات البنات وصلو لمطار دخلو و كانو ديرين لقباب و لكمايم ... دخلو نيسان من لباب ديال طائرة الخاصة لي سرتها فزية بسما مزورة باش مايلقاو من موراهوم حتى اتر و هي نفس السمية لي عند اثير فالباسبور ... تعقلو على دكشي لي عطات رضية ل ريحان فاش طلبات منها السماحة كانو بسبورات مزورين مبدلين فيهوم اسماء لبنات باش ميتسجلوش فالسجل بسمياتهم ... طلعو ل طائرة و كانت مضيفة لي كتاكد من الاسماء ... و ماهي الى دقائق كانو فطيارة لي حلقات لسماء فاتجاه كنادا ... يتبع /

تحت رحمت امير (مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن