اول ما هنا دخلت لقت مازن دخل وراها والباب اترزع وراه
هنا بغضب من طريقه دخوله :ايه ال بتعمله دا يا باشمهندس و ازاي داخل مكتبي كدا بالطريقهمازن وهو يقترب منها خطوه ويتحدث بعصبيه هو الاخر :وفيها ايه لما ادخل مكتبك يعني اي ال حصل
هنا :والله تدخل تستأذن الأول مني فاضيه ولا لا والطريقه انا مبحبهاش واتفضل برا
مازن وهو يقترب اكتر :والله وبتحبي ايه.... انتي ال ترحيله ع مكتبه مثلا
هنا بصدمه من كلامه :ايه
مازن وجذبها من خصرها ناحيته :ايه عملتي نفسك من بنها دلوقتي وانا رايحه جايه وداخله ع مكتبه
هنا بصريخ وهي تبعده عنها :أخرس يا حيوان قصدك ايه ما ال انت بتقوله كدا
مازن :هيكون قصدي مين يعني منتي عرفاه كريم.
صفعه من يد هنا ع خد مازن وزقته للخلف
هنا بعصبيه لم يشدها مازن من قبل :برااا مكتبي يا قذر برااااااااا
تجمع كل من كان في الشركه ع صوت هنا والسكرتيره بلغت كريم بدا فراح لعند مكتب هنا وشافها وهي بتزعق لكريم وفي صوابع ع وشه
هنا مكنتش مراعيه اصلا اي حد حتى كريم
هنا :انت واخد حقير و زباله من يوم ما جيت وانت مش مظبوط وبتلف ع كل البنات ال هنا وبشوفك داخل خارج من عند كل واحده بس دماغك يوزك انت تعمل معايا حركه زي كدا أو اني تتساهل واخاف منك زيهم تبقى بتحلم انت فاهم
مازن كان واقف مش عارف يجمع كلمتين ع بعض وان هنا ضربته وفرجت عليه الشركه كلها وبلع ريقه اول ما؛شاف كريم جايله ووشه باين عليه الغضب
مازن وهو يبتلع ريقه ممكن في اللحظه دي خططه كلها بتبوظ بسبب تهور منه في حب هنااا 😍❤️ايييه ايواا مازن حب هنا فعلا وهنعرف اكتر في الفصول الجايه
كريم بهدوء مرعب :اي ال جابك مكتبها يا حيوان
لم يرد مازن عليه وانفض راسه في الإرض فوجئ بلكمه من كريم سقط ع الارض وهو ينزف أثر لكمته
جثي كريم منه وكمل بنفس النبره المرعبه :دي عشان تفكرك بعواقب الحركه القذره ال كنت هتعملها ومتنسهاش
برااا شركات الخديدي كلها ومشوفش خلقتك تاني في اي حته انت سااامع برااا
خرج برا وجم الأمن. الحيوان دا ميدخلش هنا خاااص ولو حصل العكس متلوموش الا نفسكوا ثم نظر الي جميع المتواجدين
يلا كل واحد ع شغله
فروا الجميع من امام هذا الوحش الثائر
نظر لهنا بنظرات مفهمتاش بدلته نزلت شكر او عتاب
ورجع مكتبه تاني
ويظهر لينا صوت شرير فجأه :وديني ما هنيك ع حاجه يا ابن المنياوي ونتي يا هنا لازم اخلص منك وقريب
يااا ترى مين الصوت داا؟؟ وعايز ينتقم منهم ليه؟عند جاسر وسلمي
كانوا سافروا شهر العسل وبيقضوا أجمل أيام حياتهم
جاسر كان دايما بيفسحها ويسهرها برا وسلمي ابتدي كسوفها يقل معاه وبقت تتجاوب معاه اكتر
كانوا في تايلاندفي مصر
هو انت فاكر لما تسفرهم برا مش هنقدر نعملهم حاجه..... فوق احنا عندنا الف طريقه تلوي بيها دارعك مش احنا ال يتلوي دراعنا لاالولاد ملهمش دعوه وصدقني لو دخلت حد فيهم جوا اللعبه دي هتبقى دم وهقلب الطرابيزه ع الكل
ضحك الطرف الآخر بقوه عليه وتحدث بسخريه :شكلك مكنتش قد اللعب ال لعبته من الاول والدم دا انت ال بدات بيه
عند إياد وفرح
مهمتم كانت ع وشك الانتهاء خلاص بس حصل حاجه واللعبه اتغيرت
إياد :ايه ال حصل
عمار :إياد في حد كشف فرح لازم ترجع حالا ومنروحش
اياد بجنون :انت بتقول ايه فرح هناك حالا في المقر بتاعهم
عمار :بقولك الحقها بسرعه ممكن يحصلها حاجه
هبعتلك دعم من عندي مافيش وقتقبل مده ليست بقصيره
عمار كان واقف مع زمايله
عمار بتفكير :اااه في كل المرات ال قبل كدا كنت حاسس بثغره وأنهم مستحيل يوثقَوا فيها كدا حتى من غير ما يعملوا ليها اي اختبار وفرح مستحيل تسلم كدا وهما كمان عارفين بكدا كويس
خالد :عمار بيه لاقينا جهاز تعقب في بيت فرح
عمار :ايه وريني
خالد :اتفضل
عمار :يبقى حد دخل بيتها وحطه كلميلي الحراسه وشوف مين ال كان بيتردد ع بيتها الفتره الاخيره
جه احمد :مافيش يبشا حد غريب جه غير صاحبتها مروه دي
عمار :مروه؟ دي دكتوره مروه
احمد :ايوا يا باشا هي زميلتها في المستشبفي
عمار بغضب :تحيبهالي حالا انت سامع
احمد وخالد :اوامرك يا فندم
بعد مده كانت مروه قدامه واترعبت اول ما شافتهم وعلطول اعترفت بكل حاجه
عند إياد
وصل المقر ال كانوا فيه بهدوء من غير ما الحراسه ال برا تعرف
وزع العدد ال معاه ع المقر ع ما الدعم يوصل
بالرغم من قله العدد والسرعه الا ان إياد ذكي جدا وعنده سرعه تخطيط
وصل لجوا المقر
فرح كانت حاسه بخطر وانه في حاجه فطلبت تروح الحمام
راحت الحمام وهي خارجه لاقت حد من الحراس مكتف برا طلعت تجري وهي مش عارفه رايحه فين
ابراهيم :ايه كل دا في الحمام أنجز روح شوفها البرص مستني مني خبر
رأفت :اوامرك يا ابراهيم بيه
راح رأفت خبط ع الباب :دكتوره فرح
خبط تاني :دكتوره حضرتك جوا
المره التالته كان هو ال كسر الباب وملقهاش جوا
رأفت :يانهار اسود راحت فين دي
رأفت :مش موجوده يبشا باينها هربت
ابراهيم بصدمه وهو يبرق عيونه :نعم هربت..... وانتوا ايه يا شويه بهايم دقيقه واكون قدامي حالا غوروااااا يلا
والقى بكيس النبيذ بتاعه ع لارض بكل غل
فرح بدأت تحس برجلين بتجري وراها وصوت الرجلين دي عمال يقرب منها
وهي بتجري كانت بتبص وراها بتشوف حد لحقها ولا لا مره واحده لاقت حد بيكتم بوقها وجذبها ناحيته
كانت لسه هتصرخ بس فتحت عينها وقالت بصدمه :إياد
إياد بخفوت :ششششش اهدي متخافيش
حضتنه فرح وهي تبكي :انا انا كنت ه هموووت كانوا ع يقتلوني
إياد بحنان : اهدي متخافيش بعد الشر مسح لها دموعها بصي اسمعيني متتكلميش خالص ولا تعملي صوت وانا هوصلك لبرا هتلاقي ظابط برا مستنيكي وتمشي مهما حصل ومهما سمعتي مترجعيش يا فرح ساامعه
فرح :ح حاضر حاضر.
اخدها إياد وراه ومشي بحذر لحد ما واحد جه ورفع السلاح عليه دفع فرح ناحيه الحائط وسحب م
منه المسدس وضربه ع راسه مد يده لفرح :تعالي مسكت فرح يده لحد ما خرجها من المكان ال قالها عليه
إياد :اقلعي ال انتي لابساه في رجلك دا وأجرى علطول سامعه يا فرح
فرح بدموع وخوف :طب وانت
إياد بحده :انت سامعه ال بقوله اجري ومالكيش دعوه وإياكي ترجعي هنا
شافها لحد ما غابت عن عينه وبدأ ضرب النار بيزيد جوااا
إياد كان لوحده ال جواا على عصابه زي دا ومافيش الا اربعه معاه بس
اطبق النار ع المثير منهم واصاب بعضهم
كانوا خايفين مفكرين انهم اكتر من. واحد مش واحد بس
فضل ال اشتباك حوالي تلت ربع ساعه واياد بيقاتل ببارعه ومهاره شديده
في الوقت دا كان وصل الدعم ومشي ع الخطه ال حطها إياد ولكن دوى صوت انفجار قوي وانبعت الدخان الكثيف من داخله
فرح بصرررخه عاليه :اياااااااااااااد
#تمت بحمدالله
#استنونا في الجزء التاني من روايه أحببت ابنه عمي بقلمي ♥️
أنت تقرأ
#احببت ابنه عمي الجزء الأول
Romanceياترى اي ال هيحصل لو اتنين أجبروا ع الجواز من بعض بس القدر شفلب التوقعات وكشف كوارث الروايه شيقه جدا واحداث تحفه متفوتهاش😍👌