special part

131 20 151
                                    

استمع للفيديو أثناء القراءة :)
قراءة ممتعة:)))

أسفل سماء واحده في حديقة منزل هوسوك جيسو وضعت أول مولود لها وهاهو حفل استقبال الصغير.

ينتظرون قدوم باقي الفريق ليتم الاحتفال..

- - -

في منزل چيمين

« هيا چيميني استيقظ سنتأخر كثيرًا»

همهم لها چيمين بخمول ثم أردف

« كم الساعة؟ »

« إنها الثانية عشر ظهرًا.. يجب أن نكون معهم مبكرًا لأساعد جيسو. »

« حسنًا سأنهض. »

قالها وفتح عينيه ينظر لها ثم ابتسم بعذوبية قائلًا

« مابالك جميلة للغاية اليوم؟ »

رفعت رأسها بأطراف أناملها قائلة بفخر

« ألست كذلك كل يوم سيد بارك؟ »

« لا، أنت كل يوم تبهريني بجمالك وفتنتك سيدتي، أخشى على نفسي منك أحيانًا. »

« حسنًا والآن هيا سيد متغزل لننهض ونذهب لهوسوك. »

« أمرك سيدتي الفاتنة. »

تلونت وجنتيها ونهضت من جواره، هو دائمًا ما يحب جعلها تحمر خجلًا من غزله وكلماته،  يحب جعلها تشتعل عشقًا وهيامًا لكي لا تلتفت لغيره أبدًا ما حييت، يخاف فقدانه بشدة وأجل لازال خوفه قائمًا لكن ليحميها.

نهض چيمين وأخذ حمامه واستعد مع دوكسون للتوجه لمنزل هوسوك

« آه هذا الفستان ضيق للغاية على بطني، هل لنا أن نتبضع قريبًا. »

« بطنك بدأت تكبر كثيرًا وهذا يجعلني منتشيًا من فرط سعادتي دوكي، غدًا لنذهب ونتبضع بكل ما تريده مهجة قلبي. »

مجددًا هاهو يتغزل بها ويثني على عيوبها بعد ما بدأت بحمل هذا الطفل، لطالما حملت هم جسدها الذي سيتدمر بعد ولادتها والتغيرات التي حدثت بجسدها خلال حملها وتقلبات مزاجها لكن چيمين ماكان أبدًا ليلتفت لذلك فهي لازالت مهجة قلبه دوكسون وفتاته الصاخبة الحساسة التي يخشى جرحها بأي كلمة.

أنهى چيمين علاجه النفسي وهاهو يتمتع بصحة نفسية سليمة خاليه من المنغصات

- - -

الثنائي نامچون وأونتاك

الرَقصة الأخيرة || The last dance حيث تعيش القصص. اكتشف الآن