الرواية مكتمله ❤️✨
تحكي روايتي عن شاب يدعى زاك طويل القامه ذو شعر أحمر وعيون زرقاء بارد الشخصيه صعب المراس لا يحب العلاقات الاجتماعية ولا يحب البشر باختصار!
يفضل البقاء وحيد ويعشق الروايات الغامضه والمثيرة يحب شرب القهوة مع قراءة كتاب .
لديه اخت ص...
حاولت بصعوبة أن أقف على قدمي ، لكنني لم أستطع فقد كان الالم يأكلني أكلا ، ..... وحاولت الوقوف لكني فقدت قوتي وسقطت على الأرضية الخشبية وسال الدم من قدمي. صرخت بصوت عال: ماذا حدث لي !!! جاءت فتاة على صراخي مذعوره وقالت: ما بك لما تصرخ؟ نظرت إليها غاضب ! الفتاة: مخيف! ..... أوه أنت تنزف هذا سيء اقتربت مني ثم صرخت: لا تقترب مني _ لكن أريد أن أوقف النزيف * ليس مهما .. الآن اخبريني من أنتِ ؟ وأين أنا ؟ ولماذا المكان بهذه القدم؟ _أوه ماذا؟ أخبريني مالذي حدث لي لما انا مصاب بشدة
عفوا ، لا أعرف التفاصيل ... لكن جنودنا وجدوكَ في قاع النهر ويبدو أنك سقطت من أعلى الجبل إلى أسفل... لا أعرف كيف ما زلت على قيد الحياة حقًا! *كيف هذا؟ كنت في غرفتي (＠ _ ＠ ؛) _أمم * لماذا المكان قديم جدا؟ _ما هذا السؤال التافه .... هل انت امير مثلا؟ * لا .. في أي عام نحن الآن؟ _2 ابريل من القرن التاسع * ماذا ؟ القرن التاسع !!! هل يعقل أن الكتاب؟ _ أنت صاخب جدًا ... اسمع ، إنك تنزف بشدة ويجب أن أعالج جرحك قبل أن تموت. * هههههههههه _هل أنت مجنون *لا ، لكن مستحيل .. أنا لست من هذا القرن ، أنا من القرن الحادي والعشرين _ها؟ *انا لا امزح _مستحيل فجأة غادرت الفتاة * وماذا عن جرحي؟ ................... مر وقت قليل ثم عادت الفتاة مع رجل يرتدي زي ياباني قديم وعلى خصره سلاح قال لي بصوت هادئ: سمعت أنك من القرن الحادي والعشرين *نعم قال: هممم هذا يفسر لون شعرك الاحمر *ماذا ؟ لم افهم ابتسم لي وقال ، "لا تقلق ، ولكن كيف وصلت إلى هنا إذا قلت أنك من القرن الحادي والعشرين؟" * لا أعلم ... لكن آخر شيء أتذكره هو أنني استعرت كتابا اسمه القرن التاسع ثم غفوت أثناء قراءته _فهمت ... قال هذا وغادر جمعت قوتي وتبعته وقلت: هاي ، أخبرني كيف أعود استل سيفه وقربه من رقبتي وقطعت خصلة من شعري وقلت: آه ، ظننت أنك عدو ، المعذرة! أنزل سيفه وقال: لا أعلم ، ربما لن تعد * صرخت وقلت ما الذي تهذي به عليك أن تعيدني * لكني لا أعرف كيف * أيها الوغد *ماذا قلت؟ اقترب مني وضربني على رأسي. ضربني وطرحني أرضًا. قال: أنا ذو مكانة مرموقة. انتبه إلى كلماتك يا طفل. _طفل. ... ماذا تقول كيف أعود أخبرني * آه ركع على ركبتيه وقال اسمعني في إحدى أساطيرنا ، ذكر أن هناك فتى أحمر الشعر قادم من قرن مختلف عن قرننا لتغيير العالم .... نهض وتابع: الآن ، قم ايها الهر ، اذهب وعالج جروحك ، الأرض ملطخة بدمك أنزلت مقلة عيني على الأرض ووجدت أن الجرح ينزف بشدة قال: هههه يا له من إزعاج *من أنت _ أنا سيد هذه الأكاديمية. نادني ب سيدي *على جثتي _عندما تتعافى ، يجب أن تعمل هنا لتنظيف الأرضيات *ماذااااا _ هل تظن أن علاجك هنا بلا ثمن ، فأين ستجد من سيبقيك معه في هذا القرن الغريب ... بشرط أن تبقى هنا عليك أن تعمل ← _ ← _ من قال اني اريد العمل..... اريد العودة؟ ابتسم ابتسامة ساخرة وقال: تعود .. في أحلامك غضبت منه ووقفت واردت لكمه لكنه مسح بي الأرض
هههههههههههه عليك أن تصبح أقوى ... أنت ضعيف ... ماي اعتني بحراحه ... أيضا اعطيه دروسا في كيفية التعامل مع الناس 😏 ماي: تعال من هنا أيها الفتى الغير مهذب زاك: لا تزعجيني انتِ أيضًا ماي: لا اعرف بماذا اناديك ايها الفتى الغير مهذب زاك: قلت لا تناديني هكذا ، اسمي زاك ماي: زاك زاك: هل هذا غريب؟ ماي: لا ، ولكن هناك شخص ما هنا يعمل اسمه زاك زاك: لا يهم حقًا ماي: حسناً يوجد مرهم على الرف هناك .. إصابتك ليست شديدة لكنك نزفت كثيراً ونظف جرحك ولفه بقطعة قماش ونكون انتهينا زاك: ليس هناك داعٍ لأن تخبريني بهذا ، فأنا أعرف كيف أفعل ذلك بدون تعليماتك الغبية ...... بعد دقائق زاك: واو ... كيف تلفون هذا القماش الغبي ماي: ها ها ها ها ها ، أنت فتى مضحك بشكل لا يصدق زاك: أوه ، تعال وساعديني ماي: آه ، ليس باليد حيله ... أنت حقًا طفل صعب المراس ... لماذا تعامل الناس بهذه الطريقة _هذا ليس من شأنك تضغط بقوة على القماش ويصرخ زاك من الألم ماي: إذا أردت البقاء هنا فعليك أن تعرف ما يقوله لسانك لأنه سيقودك إلى السجن أو الموت زاك: تا فجأة صاح صوت: أوه أوه أوه أوه أوه أوه أوه! ماي: يا ويلي ، انه هنا انكسر الباب وقفز أحدهم في اتجاهنا لكننا تجنبناه وسقط على الأرض ماي: يا ، ألا تتعلم زاك؟ _ماذا؟ _ليس أنت ، بل هو ... وأشارت إلى الشخص الذي وقع زاك: هذا أنت نظر إلي وابتسم ابتسامة غامضة وقال ، "آه ، ماذا أرى ، فتى أحمر الشعر؟"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
