#القرن_التاسع_14 ج 2
آني: أين القائد ؟
شينتشي: غادر قبل ساعه
آني: منذ ساعة ... لذا لا شك في...
شينيتشي :؟
آني: اتبعني
ساروا في غابة كثيفة ، وبعد 20 دقيقة توقفوا أمام جبل شاهق
آني: لا شك أن القائد و زاك موجودين هنا
شينتشي: ماذا
آني: الجبل هو مقر القائد وقد تدرب زاك هنا لمدة شهرين
شينيتشي: هل تريدي مني أن أصعد هذا الجبل
آني: نعم ، إنها منطقة معزولة عن العالم ولا يعرفها كثير من الناس ، لذا فإن الأخبار لا تصل سريعًا ونحتاج إلى زاك بسرعة ، لا تقلق هناك سلم
شينتشي:سااااموووت
..... بعد فترة وصلوا إلى قمة الجبل وكان الشاب والقائد هناك بالفعل
كان الشاب يمسك بالسيف وهو يلهث ويبدو أنه يخوض نزال
القائد: إن الغضب ليس العلاج لكل شيء
زاك: أنا احترق ... رفع سيفه ثم دفنه بقوة في التراب
زاك: أنا ضعيف.... ما زلت ضعيفًا ولم أستطع إنقاذ صديقي
القائد: لماذا تدربت في المقام الأول زاك ... هل قمت بتدريبك كل هذا الوقت حتى تسقط من اول ضربه ؟
زاك: لكن
القائد "بصراخ": اجمع قوتك ، زاك ، لوم نفسك لن يجدي ،الم تكن تريد الانتقام لوالدك. كيف تريد ذلك وأنت تستسلم بهذه السهولة؟
آني: هذا صحيح زاك
التفت إليها وقال ، "آني وشينيتشي".
آني: نعم ، بابتسامة ، تم العفو عنك
زاك: هاه؟
آني: تم العفو عنك و
زاك: و؟
شينتشي: تايكو ..خطف ماي
زاك: ماذا؟
القائد: لهذا أقول لك لا تضعف الآن
زاك: أوه ، أين كنت ... يا لي من أحمق
آني: غبي جدا
زاك: لكن .. ماذا أفعل؟
غضبت آني وتوجهت نحوه لتضربه لكن القائد صفعه بالفعل
القائد: زاك يكفي ... أنت لست ضعيفًا لتستسلم للألم. الآلاف من الأبرياء ينتظرونك الآن لتخليصهم من ظلمه.
زاك: لكنه رئيس الآن
القائد: الحق سيهزم الباطل
لمعت عينا زاك (قد لمعت عيناه بالعزم انتفضت يمناه🎶)
نهض زاك وقال ، "حسنًا ، إذا
آني: باكا
القائد: حسنًا ، لنعد إلى الأكاديمية
وأشار إلى العربة ، شينيتشي: هل وصلت لأعلى الجبل باستخدامها؟
القائد: نعم
شينتشي: آنننننني
آني: لم أكن أعرف آسف
شينيتشي: ايتها المزعجه ...
ضحك زاك
القائد: نعم ، هكذا اضحك يا بني
زاك: أعتذر عما تسببت فيه
آني: هيا ، ليس لدينا وقت....................
في الأكاديمية
رين : ماي تم اختطافها
زاك: كنت أعرف ، لكن أين سكون
القائد:جحر الفأر أنه بالجوار بلا شك
عندما قالها عادت ذاكرة زاك إلى الوقت الذي أمسك فيه تايكو
زاك: مهلا ، أعتقد أنني أعرف أين
رين: أين؟
زاك: عندما قبض علي تايكو خرج من زقاق مغلق ، فلا شك أن به ممرات تحت الأرض
ميكا:
نعم أعتقد ذلك حتى عندما طاردنا الجاسوس أوصلنا لممر تحت الأرض
زاك: بالضبط
رين: هكذا إذا ...لسنا واثقين بعد عوضاً سنلفت الإنتباه لذا فليذهب أربع منكم
تطوعت آني وشينتشي للذهاب وبقي واحد
ميكا: سآتي
رين: الوضع خطير بالنسبة لك ، لن أضحي بك
زاك: لكن عليه أن يواجه مخاوفه ، سيد راين
رين: لكن
ميكا: أقدر قلقك لكنني لست ذلك الطفل بعد الآن
رين: "اقترب منه وضع يده على كتفه" وهمس بالقرب منه ، لم يسمع أحد ما قاله ، لكن ملامح ميكا كانت هادئه جدا .
رين: حسنًا ، لا تكن متهورًا إذا كان مكانه فأرسلوا إشارة إلى القائد بسرعة
................
في الزقاق الذي كان يتحدث عنه زاك
زاك: لا شك بأنه هنا
ميكا: حسنًا ، لكنه زقاق صغير ولا يوجد شيء مريب فيه
زاك: حسنًا ... * ينظر حوله ثم * يا ميكا ، انظر هناك باب هنا
ميكا: لم ألاحظ؟
زاك: لنفعل ذلك
ميكا: هيا!
زاك: اترك لنا أثرًا هنا إذا حدث ولم نعد
ميكا: حسنا ، سنكون بخير
زاك: نعم ،فبرفقتي سياف لامع
///// ميكا: هذا ليس وقت المديح
دخلوا من الباب ، وكان هناك ممر طويل ومظلم
مشوا فيه بحذر وفي منتصف الطريق
ميكا: هل تسمع ذلك؟
زاك: ماذا؟
ميكا: أغمض عينيك واستمع
أغمض زاك عينيه وقال: "إنه صوت ماء .. هل يوجد نهر؟"
ميكا: أليس هذا غريب نحن في مبنى
زاك: نعم ... دعناا نستمر في المشي ....
استمروا في المشي حتى وصلوا إلى مصدر ضوء ، وعندما اقتربو من مصدر الضوء ،كانو بالفعل وصلوا إلى غابة
ميكا: هاه؟
زاك: كيف وصلنا إلى هنا؟
ميكا: انظر ، زاك تايكو وماي هناك
زاك: انا ارى ، لكن كيف نصل إلى هناك؟
أنت تقرأ
القرن التاسع #مكتمله
Fantasyالرواية مكتمله ❤️✨ تحكي روايتي عن شاب يدعى زاك طويل القامه ذو شعر أحمر وعيون زرقاء بارد الشخصيه صعب المراس لا يحب العلاقات الاجتماعية ولا يحب البشر باختصار! يفضل البقاء وحيد ويعشق الروايات الغامضه والمثيرة يحب شرب القهوة مع قراءة كتاب . لديه اخت ص...