القرن التاسع #مكتمله

{7}

#القرن_التاسع_7
  انطلاقت ذو الشعر الأحمر ج2🌅

  فتح عينيه نصف الميتتين ونظر إلى أولئك الواقفين أمامه
  _أوه استيقظ .... اذهب وأخبر السيد بهذا
  زاك مع نفسه: ما الذي يتحدث به هؤلاء الأشخاص .... أرى كل شيء ضبابيًا ، لا أستطيع سماع ما يقولونه ... أشعر بالبرد  لينقذني أحدكم
  ....................................
  سارت مسرعة حاملة في يديها البطانيات ، وفتحت الباب  وقالت: "آه ، إلى متى تريد أن تنا   م؟"
  اوه زاك اين انت؟
  هل هو في المطبخ؟
  تذهب إلى المطبخ ودخلت و عينيها تبحث عن ذو الشعر الأحمر
  شينتشي: ماي!
  ماي: هل رأيت زاك؟
  شينيتشي: لا
  ماي: أين ذهب ذلك الكسول؟  هل هرب من العمل؟
  ميكا: هل حدث شيء؟
  ماي: زاك ... هل تعرف أين هو؟
  ميكا: آخر مرة رأيته كان مساء أمس
  ماي: بالأمس ... أنا ذاهب للبحث عنه في. الجوار
  شينتشي: لماذا أنت قلقه للغاية؟
  ماي: لا شيء
  وذهبت للبحث عنه ... لكنها لم تجد أي أثر له

  ماي: أين ذهب هذا الأحمق ... هل فعلها حقا وغادر الأكاديمية؟
  أثناء بحثها ، شعرت بأنها داست على شيء ما
  رفعت قدمها ونظرت إلى أسفل وقالت: "أليست هذه ربطة شعر زاك ؟"  تبتلع ريقها وتقول: هل يعقل بأنه

  غادرت على عجل إلى مكتب السيد رين وفتحت الباب بقوة وهي تلهث.  كان القائد وميكا جالسين هناك
  ثم قالت ، "... زاك.... م مفقود ."
  رين: ماذا ؟
  ماي: بحثت عنه في كل ركن من أركان الأكاديمية لكن لا أثر له .... أثناء بحثي وجدت هذا
  رين: هل هي بزاك
  ماي: نعم ، أنا متأكد من أنني أعطيته له
   ميكا: أين وجدتها؟
  ماي: الجناح الخلفي
  ميكا: كنا هناك بالأمس وتحدثنا قليلاً .... وعلمت منه أنه الأسطورة .. هل من الممكن أن يكون قد تم اختطافه؟
رين: حدث ما كنت أخشى
ميكا: من يتجرأ على فعل هذا .... سافجر رأسه
  القائد: .... علينا أن نفكر بمنطقه الذي رأى زاك غيرنا هو سيد الأكاديمية الشمالية .. هناك احتمال أن يكون هو الخاطف
  رين: هذه كارثة إذا كان حقًا هو .... ليس هناك شك في أن زاك سيموت
  ميكا يرتجف بعصبية: ماذا تقول .....اتسمع اذناك ما تقوله ..... علينا أن نسرع ​​وننقذه.
  رسن: كيف لديك خطة  ... لا نريد إثارة ضجة
  ميكا بغضب: ماذا تقصد ... هل تريد أن يموت زاك ها أخبرني
  ماي: اهدئ ميكا
  ميكا: لا أستطيع ... لن أتركه يموت ، سأقتل سيد أكاديمية الشمالية الآن
  كان على وشك الخروج ، لكن القائد أمسكه من معصمه وقال: لا تحل الأمور بغضب ... ثم رين على حق.
  ميكا: ماذا سنفعل إذا ؟
  القائد: ماي ​​نادي شينيتشي وزاك 1
  ماي: حسنًا
  غادرت الغرفة على عجل لاستدعائهم
  ………………………………………………………
  زاك:
  جاء رجل ذو بنيه ضخمه ، انه سيد الأكاديمية الشمالية
  اقترب من زاك وأمسكه من شعره وقال سنعرف الآن ما إذا كنت أنت هو أم لا
  زاك: ماذا تقول؟  لا أستطيع أن أسمعك
  غضب وضرب زاك بشدة وقال: هذا ثأري لأنك أفسدت عملنا ذلك اليوم.
  استمر بضربه بقوة كبيرة ، وعاد الجرح ينزف ، وذابت  ملامح وجهه بالدم
  زاك مع نفسه: هذا يكفي ، لا أستطيع تحمله بعد الآن ... أريد أن أعود يا أمي ... والدي .... أي شخص لا أريد أن أموت دون رؤيتك ، يا أمي ،  أختي
  صب الماء الساخن على رأسي ...