#القرن_التاسع_9
عودة ذو الشعر الأحمر 🌅
الفصل أقصر من سابقاته 🌝🥲_ لقد كانت رحلة طويلة يا رجل
أجاب بابتسامة جانبية: نعم ، استغرق الأمر يومين ونحن على وشك الوصول الان
المشكلة هي أن الخيول تتعب بسرعه هذه الأيام ، ويبدو أن هناك شيئًا ما في هذا
قال: هممم ، سنحقق في هذا عندما نعود ، أليس كذلك؟
ألقى بنظرته على الشاب الجالس بجانبه والذي غطى شعره برداء أسود
فابتسم له الشاب وقال: بالتأكيد.
سائق العربة: أوه ، لقد اقتربنا أصبحت وجهتنا في رؤى العين
_حسناً ، لقد كانت رحلة شاقه ولكن التعب لم ينته بعد
سائق العربة: أوه ، أنت على حق
وقفت العربه أمام مبنى ضخم ، وكان أمامه حارسان. نزل الشاب والرجل الآخر واعطيا سائق العربة أجره وقالا: شكرا لك ، لقد اتعبناك
سائق العربة: لا بالعكس ، أتمنى لكما التوفيق .. أرني ثمار تدريبك ، يا فتى
ابتسم وقال: "لا تقلق".
غادر سائق العربة واستدار الرجل وقال: لقد مضى وقت طويل
الشاب: نعم ستة أشهر كانت كست سنوات بالنسبة لنا
....................
يجلس على قمة المبنى المبني من الطوب الأحمر ، وبجانه شخص مستلقي
قال له بصوت منزعج: آه يا ميكا
ميكا: ما الأمر ، شينيتشي؟
شينيتشي: يا رجل الأيام تمر ولا أعرف في اي يوم نحن
ميكا: نحن في يوم الثلاثاء
شينيتشي: آه ، الوقت يمر بسرع ولم أعد أشعر به .... يا ميكا ، كم مضى منذ أن غادر ابنك العزيز
ميكا: هاه؟
شينيشي: لا تتظاهر بالغباء
ميكا: لا اتظاهر أنني غبي حقا
شينيتشي: رحم الله امرئ عرف قدر نفسه
ميكا: شينيتشي 🌚
شينتشي: لست بحاجة لتحدث إلى الاغبياء
قال هذه الجملة وقفز نظر ميكا إلى أسفل وقال له: ألم تموت؟
شينيتشي: لن أموت قبل قتلك
ميكا: هذا قاسي منك ، أنا شخص لطيف 🥺
شينيتشي: هذا واضح وايضا أتمنى أن تموت وداعا
ميكا: بحق
أوه إنها ماي .... اختبأ ميكا عندما رآها
ماي: رأيتك ايها القط الجبان ، لا تقلق لن أطلب منك العمل ، لقد عاد
أومضت عيون ميكا وقال ، "حقا ، لقد عاد."
ماي: اجل ، قال لي الحراس أنه في غرفة السيد رن الآن
نزل ميكا وقال: أنا انا ... سأذهب
ماي: سريع كالعادة 🙂
عندما ذهب كان
زاك1 و هاك أمام مكتب السيد رين
ميكا: هل هل هو ه نا ؟
زاك 1: تقصد زاكوني (。ŏ﹏ŏ)
ميكا: نعم
زاك 1: لا ، لم يخرج من مكتب السيد رين بعد
هاك: تعرف ميكا ... أخشى أنه حدث شيء لابنك
ميكا: لا ، لا ، لا ، لا ، لا ، لا. (• ́︿ • ̀。)
زاك 1: ها ها ها
زاك 1: لقد فتح الباب ... وأغلق بسرعة لدرجة أنني لم أستطع رؤية شيئًا
ميكا: مؤسف
هاك: اتعرف من عاد أيضا
ميكا :من
هاك: آني
ميكا: عادت آني مع زاك ^ _ ^ هل ستسرق ابني 🔪🥺
هاك: ميكا أنت .. توقف عن كونك لطيف هكذا
ميكا: نعم ، أنا فقط قلق بشأن ابني
ثم كان هناك ضوضاء داخل مكتب السيد رين ، ثم فتح باب ، بقوة المدفع.
صُدم الجميع من شدة الصوت
انتشر الغبار في الأنحاء وأصبحت الرؤية ضبابية
من هناك تم إلقاء رجل بقوة صاروخ خارج المكتب ليصطدم بشجرة بالخارج ثم يسقط على الأرض
كان هناك رجل يقف أمام المكتب ، لكنه كان مغطى بالغبار وأصبحت ملامحه غير واضحه
جاءت ريح قوية وابعدت الغبار ، وحلَّق شعر ذلك الرجل الأحمر ذو تسريحه ذيل حصان ، بملابس بيضاء ويرتدي فوقه معطف اسود وسيف بغمد أسود وذهبي.
صُدم الجميع عندما رأوا ذلك
استدار ذلك الشاب ، بتجاه الرجل الذي رمي بعيدًا ، سار بخطى واثقه ورأسه مرفوع وابتسامة خفيفة متجاهلا كل من حوله
وصل الشاب ووضع قدمه على بطن الرجل وقال: التسلل لم ينجح يا فأر ، والآن
أخرج سيفه من غمده وكاد يقتله لكن .... ضرب السيف بالأرض وقال وهو يبتسم: فأر مثلك يستحق الموت .... ولكن كما ترى أنا حنون جدا ، لذا سأستخدمك لجذب القطط.
التفت الشاب إلى العيون التي لم تبعد ناظرها عنه ، وقال: لقد مضى وقت طويل.
زاك 1: زا ك 2
هاك: ي ا إللهي ، هذا أنت؟
ميكا بعيون لامعه : زاك
زاك: أجل
مشوا نحوه وعانقوه في نفس الوقت وسقطوا على الأرض
زاك: رويداً رويداً سأموت 😵
ابتعدوا عنه و ضحكوا
زاك: هل تريدون أن أموت؟
هاك: لقد تغيرت ... حتى شعرك ووقفتك ... هل أصبحت أطول من ذي قبل؟
زاك: لقد مررت بالكثير .. لدينا ما يكفي من الوقت لنتحدث . ام الآن
التفت إلى الرجل وقال: ينبغي أن نعتني بهذا الجرذ
...يتبع
أنت تقرأ
القرن التاسع #مكتمله
Fantasyالرواية مكتمله ❤️✨ تحكي روايتي عن شاب يدعى زاك طويل القامه ذو شعر أحمر وعيون زرقاء بارد الشخصيه صعب المراس لا يحب العلاقات الاجتماعية ولا يحب البشر باختصار! يفضل البقاء وحيد ويعشق الروايات الغامضه والمثيرة يحب شرب القهوة مع قراءة كتاب . لديه اخت ص...