#القرن_التاسع_10
زاك: لدينا وقت للتحدث ... ولكن الآن * نظر إلى الرجل الذي ضربه * علينا إنهاء هذا الجرذ أولاً.
.............
دخلوا جميعًا مكتب رين
رين: زاك ، كان ينبغي أن تكون أكثر هدوءا ، كسرت الباب!
ضحك زاك : أنا أعتذر أعتذر
تنهد رين: حسنًا ... فلنعد إلى موضوعنا
دخلت "آني" إلى المكتب وتوجه إليها والدها وقال: "أهلا بعودتك ، ابنتي الصغيرة ."
آني: أبي ، لا تقل ذلك أمام الجميع
رين: هاها حسنا
آني بوجه غاضب: زاك
زاك: ما الأمر؟
آني: أين هذا الرجل الذي تسلل بيننا؟
أمسكه زاك من شعره وسحبه أمام رين وقال ، "ها هو جرذنا الصغير."
آني: كيف يجرؤ على التنصت علينا هكذا .. اقتربت منه وقالت: من هو رأس الأفعى الذي أرسلك؟
ضحك الرجل وقال: كأنني سأقول .. ولفتاة أيضًا
غضبت وضربته بقدمها على بطنه وتقيء دماً قالت بوجه مظلم: آه نسيت فالجرذان تملك عيون قصيرة النظر
زاك: اهدأي
نظر ميكا إلى آني بنظرة غريبة
آني: ما خطبك يا وجه طفل * تقصد ميكا
ميكا: لا شيء
القائد: كفى عبثاً ... المهم الآن ..رين ، لقد عاد هذا الشخص
رين: ... تقصد
القائد: نعم تايكو
عندما سمع ميكا اسمه ، ارتجف جسده واتسعت عيناه بسبب الصدمة
زاك: ميكا ، هل أنت بخير؟
ميكا يمسك بيده اليمنى على يساره: نعم ، لا تقلق بشأن ذلك
رين: هذا أمر مقلق ... لما عاد ...
القائد: لا أعرف لكن منذ عودته احترقت العديد من القرى الصغيرة واحتكر التجار والمال والذهب
رين: هذا أمر سيء
القائد: كما استخدم سمًا من النوع الخطير يصيب الحيوانات أيضًا
زاك: لذلك نشك في أن له يدًا في ضعف الحيوانات هذه الأيام
رين: لم أسمع بذلك
زاك: انتشارها على الحدود أكثر شيء... هناك شائعات بأن تايكو تعاون مع إحدى المدارس القريبة لدخول كيوتو مرة أخرى.
رين: اذا هناك خائن بين المدارس
القائد: ما رأيك في هذا يا زاك ، هل تعتقد أن هذا الرجل له علاقة بتايكو
ابتسم زاك بابتسامة غامضة وقال: "هل تسمح لي بأن اتحقق؟"
القائد: نعم ... حان الوقت لتثبت نفسك
زاك: حسنًا (^ ^) نظر إلى الرجل بنظرة مرعبة وقال: الآن الآن ... ما هي الطرق التي تحب أن أستجوبك بها؟
ارتجف الرجل خوفا وابتلع ريقه
رين: هل أنت متأكد ... هذه ليست مهمة سهلة
القائد: ليست المهمة الأولى الموكلة إليه .. سوف يبهرك . انظر وسترى
رين: حسنا اهتم بامره زاك
زاك: إذ * قام بشد شعر الرجل * استميحكم عذرا *رح يصير أصلع لول *
..............
خرج زاك من المكتب بينما كان يسحب الجاسوس *منتج جديد لتنظيف الأرض 👌*
شينتشي: يا يا هذا زاك؟
غادر ميكا والباقين الغرفة
هاك: حسنًا لقد عاد
شينيتشي: آه ، لماذا لم يخبرني أحد بهذا؟
زاك 1: لقد عاد للتو
شينتشي: هي ميكا ، بلا شك .. أنت سعيد ....
كانت نظرة ميكا مليئة بالحزن والغضب في نفس الوقت
شينيشي: ما بك مي-تشان
غادر ميكا دون أن ينبس ببنت شفة وبهدوء كذوبان الجليد
شينتشي: هل حدث شيء لميكا؟
هاك: لا أعرف. لم يحدث شيء مميز في المكتب. لقد كان سعيدًا للحظة بوصول زاك
زاك 1: حسنًا ، أعتقد أنني أعرف السبب
نظر هاك وشينيتشي إليه بوجه قائلين أخبرنا
زاك 1: أنا آسف لذلك. * وضع إبهامه بالقرب من شفتيه * هذا سر
...................
كانت تتجول ، وعيناها تنتظران شيئًا ، وعندما رأته ، صرخت بصوت عالٍ وابتسامة على وجهها:اوه ماي الباكا
ماي: ها * رجعتي يا طفله
اقتربت منها آني وقالت ، "ها من هي الطفلة
ماي: أنت يا روحي
آني: آاااه .... هاتي عناق. افتقدك
عانقتها ماي وقالت: حقا ألم تكبري بعد؟
آني: هههه 💢 ... الشيء المهم الان ماي ... أريد أن أخبرك بشيء ... تايكو
اتسعت عينا ماي وقالت: "تايكو؟"
آني: لقد عاد وهو يسبب الكثير من المتاعب
ماي: هكذا ... هل عرف ميكا عنه؟
آني: أجل
ماي: إذا اعذريني للحظة اذهب واعود
آني: هاه حسنًا
…………………………………………
كان ميكا جالسًا على الأرض ويضم قدميه نحو صدره
أتت ماي وقالت: وجدتك مي تشان
ميكا: ماي
ماي: سمعت عن ذلك ، لقد عاد تايكو
ارتجف ميكا عندما سمع اسمه وقال: ما زلت جبانًا ... لا أستطيع مواجهة الماضي
ماي: لقد أخبرتك من قبل ..... أتذكر وعدنا ... قلنا أننا سندفن ذلك الماضي ونبدأ من جديد نحن أناس مختلفون الآن ... كما تعاهدنا بدعم بعضنا البعض ، لذا كما في الماضي سأفعل واوفي بوعدي لك ميكا ... سأحميك
ميكا: لم أعد طفلاً ، لا تقولي هذا امام الجميع
ماي: أجل اعلم انت أصبحت شخص الناس تقدرهميكا: لا ، أنا ... أنا شخص سيء ولا أستحق التقدير
ماي: انظر ، بطلنا متواضع جدًا .... أسمع ميكا. عليك مواجهة هذا. أعلم أنني عانيت من تايكو وعانيت أيضًا ، لكن ابتسمت وقالت: نحن أقوياء الآن وقادرون على هزيمة حقده.
ميكا: ماي ... تجعلني كلماتك دائمًا أشعر بتحسن ... أريغاتو بابتسامة
ماي: فقط اقوم حماية أخي الصغير
ميكا: أنا لست أخوك
ماي: أوه ، من قال لي قبل بضع سنوات اوني تشان * بصوت استفزازي
ميكا: أنا حقا أكرهك
مي: هاها كاذب
ميكا: وما ادراكِ ؟
ماي: أنا أختك كيف لا أعرف أنك تكذب؟
ميكا: ها أنت مرة أخرى 🤦
……………………………………
كان الرجل جالسًا في السجن ، قضبانه عريضه وبه نافذة صغيرة ، وكان جالسًا على طاولة. كان يجلس بجانبه ، ذو الشعر الأحمر ، ويضع رجلًا فوق الاُخرة مبتسمًا.
زاك: إذن كيف تريد مني استجوابك؟
قام و اقترب منه وقال: بالسوط؟ أما بقلع أظافرك؟ أي واحد تفضل
قال الرجل بوجه يخفي الخوف: افعل ما شئت فلن أعترف
زاك: حسنًا ... قال بابتسامة ماكرة: هناك طريقة أفضل من ذلك. هل تعلم ما هي؟
....يتبع
مكسله احط صوره*
أنت تقرأ
القرن التاسع #مكتمله
Fantasyالرواية مكتمله ❤️✨ تحكي روايتي عن شاب يدعى زاك طويل القامه ذو شعر أحمر وعيون زرقاء بارد الشخصيه صعب المراس لا يحب العلاقات الاجتماعية ولا يحب البشر باختصار! يفضل البقاء وحيد ويعشق الروايات الغامضه والمثيرة يحب شرب القهوة مع قراءة كتاب . لديه اخت ص...