القرن التاسع #مكتمله

12

#القرن_التاسع_12🌟

  استل سيفه واقترب من مصدر الصوت وقال: أنا حقا أكره الحشرات ، فهل ستظهر نفسك أم أبادر بإخراجك من عرينك؟

  اقترب من مكان الصوت ورفع سيفه وضرب الصناديق ولم يعثر على أحد

  تايكو: هربت مثل صرصور
  يا F تدبر أمرها
  ....................
  ركبو الخيل وهربو بسرعة

  زاك: توقف قلبي تقريبًا
  كان ميكا مشوش ، لذلك فضل زاك التزام الصمت وظل كذلك حتى نهاية الرحلة
  .................
  دخل زاك إلا الأكاديمية وذهب هو وميكا إلا رين
  زاك: لقد رأينا تايكو ويبدو أن الأكاديمية الشمالية تتعاون معه

  القائد: هذا متوقع.  ليس هناك ما هو أكثر من نذاله سيد الأكاديمية الشمالية.  أعتذر يا رين

  رين : لا استطيع قول شي  إنه أخي ولكن اعتاد أن يخونني وفقد ثقتي إلى الأبد ... لذا زاك ، هل تعرف ما هو هدفهم؟

  سكت زاك للحظة ، ثم قال: إنهم يريدون استفزازي ... تلك القرى والأطفال ماتوا جميعًا بسببي ، لذا يريدون منا أن اظهر ... سأظهر نفسي واكون اسوء كوابيسهم.

  رين: الغضب لن يساعد

  القائد: زاك ، أنت تعرف ما تفعله صحيح

  رين: لماذا تسانده ؟

  القائد: أنت تستخف به حقًا.  رين.  عليك أن تثق به

  رين: لماذا أنت واثق هكذا؟

  القائد: ببساطة لأنه تلميذي ويذكرني بطيش أحدهم
نظر إليه بابتسامة ، وفهم رين الموقف وأعطى موافقته الا زاك.

  ميكا: ماذا يعني هذا ... هل تريد أن تعرض نفسك للخطر؟

  زاك: لا تقلق

  غضب ميكا وأمسك زاك من ياقته :هل أنت تهذي، أيها الأحمق ... أنت لا تعرف من الذي تواجهه؟

  أمسك زاك بيده وقال ، "ما قصتك حقًا؟"

  ميكا: أوه لا شيء ... لا تقلق
  وغادر بهدوء

    زاك: ... هذا يكفي
  وسرعان ما لحق ميكا

  بعد 15 دقيقة ، وجد زاك ميكا ، الذي كان يخفف من غضبه من خلال التدرب بالسيف
  سحب زاك سيفه وتوجه نحوه ، واستدار ميكا واشتبك السيفان معًا ، واصدر الاشتباك بينهما نغمة رنانة.

  زاك: ميكا ، أنت تتصرف بغرابة ، ما قصتك  ... لماذا عندما يتعلق الأمر بتايكو تصبح هكذا ... نحن السنا أصدقاء، لذا أخبرني ما قصتك ها .

  ميكا: لن تفهم ، لن تفهم حتى لو قلت

  ألقى زاك سيفه وضرب ميكا على وجهه وقال: "لا تتصرف كالطفل

  ميكا: .مالذي ستجنيه إذا علمت عل ستعيدهم هل ستعيد من مات .

  زاك:.... مالذي تقصده ميكا هذا لست أنت لست الشخص الذي كنت اعرفه ....انا لما انا هنا الست للقضاء على من يهدد القرن التاسع انا هنا دون رغبتي لكن لا اريد ان يموت المزيد لذا سانتقم سانتقم لتلك الأرواح

  ميكا: كنت عبدا لتايكو

زاك:..ما؟ إذا تحرك فمك اخيرا

:ميكا
  حدث هذا قبل 7 سنوات
  في طقس ممطر ، هاجم قطاع الطرق والديّ وقتلوهما وماتت شقيقتي وهي تحميني
  وجدني تايكو وأصبحت أنا خادمه
  حاولت الهرب منه مرات عديده ، لكنه هددني وسجنني في غرفة مظلمة وقام بتكبيل قدماي بقيت هناك فترة طويله هناك ، ووقتها التقيت بماي

_ خذها يا فتى أنت جائع
  ميكا: كيف أتيت إلى هنا؟
  ماي: هيهي لدي طرقي الخاصه
  ميكا: لست جائعا؟
  ماي: لا ، كل ما عليك ... "لكن معدتها خانتها"
  قسّم ميكا رغيف الخبز إلى نصفين وقدمه لماي اخذته وضحكوا
  استمرت ماي في تقديم الطعام لي حتى كشفنا  تايكو ثم سجن ماي
وأخبرني بأن هناك رجلًا سيشتريني ثم أخبرني أنه هو من قتل والديّ.
  غضبت وصرخت لكن جسدي الصغير لم يستطع فعل أي شيء .
  وفي اليوم التالي حان وقت بيعي ، ثم رأيت ماي تقترب مني وقالت:  ميكا لنهرب ... لتتخلص من هذا الجحيم.
  لقد هربنا بالفعل وجرينا مسافات بعيدة ووصلنا إلى هنا ،  الى الأكاديمية
  قالوا بأن تايكو مات ولكن ها هو عاد وعاد الخراب مرة أخرى قاتل والدي وسبب معاناتي التي عانيت منها طوال الوقت الذي كنت معه تعرضت للضرب حتى كسرت عظامي كدت أموت على يديه.
لقد خسرت الكثير  لا أريد أن أفقد أي شخص آخر زاك
  زاك: أوه ، لقد كنت خائفًا حقًا
  ميكا: ماذا؟
زاك: انت اشهر سياف في الإمبراطورية كيف تكون جبان هكذا
ميكا: اصمت ايها الضعيف البكاء
زاك: ها من من انا البكاء ؟
ميكا: اوه من قال إنك تغيرت ها انت تصرخ
زاك: وما علاقت الصراخ بهذا
ميكا: هذه من عاداتك التي لن تتغير
زاك: انت أصبحت مزعج حقا
ميكا: هل تريد نزال ؟
زاك: اوه هذا مثير للاهتمام ...موافق
ميكا: هههه سأكون اجلك
زاك: لن اموت الان هناك شيء علي فعله .... و علي العود
ميكا: العوده ...هل ستتركني 🥺
زاك:أجل علي العودة حتما
ميكا: إذا ساهزمك حتى لا تذهب
زاك: هلم إلي
...يتبع