الثانية عشر منتصف الليل

596 36 0
                                    

في الثانية عشر منتصف الليل،
صوت الهواء، حركة الزجاج، صرير الباب، أيضًا هناك بعض الثياب والستائر تتحرك بفعل الرياح، حسنًا لا بأس بهذة الأصوات، إذن ما هذا الضجيج! ربما صوت أفكاري، لحظة! إنها هي بالفعل، حسنًا سأذهب لشرب بعض الماء ربما تهدأ حرارتي من فرط التفكير.
حسنًا إنها الثانية بعد منتصف الليل، لم أنم بعد ولم يهدأ لي بال، لا بأس لقد أعتد ذلك الأمر، ليس باليد حيلة لم أنم منذ ليال، لا أنكر أنني غفوت وأنا بعملي يوم أمس، ولكن لم يكن هذا كافيًا.حسنًا آمل أن أخذ قسطًا من الراحة
#لـ مريم محمود.

صيحات مريضٌ نفسيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن