اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مكان قاعد فيه مع الدنيا و جت زياره من ضيف معروف جدا و اسمه الموت
انا : خلاص
الموت : لا جي ازورك بس
انا : ليه خدني معاك
الموت : مش بأيدي
انا : انتا ملك الموت
الموت : ملاك الموت مش ملك الموت و تفرق كتير الملك هو الله اما انا مجرد عبد زي زيك اطيعه
انا : معادي امته
الموت : ممكن بعد شهر بعد سنه بعد سنين بعد يوم او بعد ساعه محدش عارف يا علي انا معرفش ربنا بس هو اللي يعرف
انا : (بصيت لي الدنيا) هو انا هافضل اتعذب كتير
الدنيا : قدرك انك تعيش كابش نار انتا مش عرفها
انا : ليه
الدنيا : ده امر ربنا
انا : و ليه ربنا يعمل فيا كل ده
الدنيا : استغفر يمكن عذابك في الدنيا تقيل علشان لما تروح هناك تقدر تدخل الجنه تسديد ديون يا علي يمكن الجايزة هناك مكان جميل تعيش فيه صدقني انتا اطهر من انك تعيش وسطهم
انا : خلاص امشي
الموت : مش بمزاجك تمشي و تقعد لا ده امر من الله في يوم ما سأسمع النداء احضر عبدي علي و سوف أئتي لكي اصطحبك
رحل الموت و عبر بوابه من الذهب و اغلق خلفه و قد هرعت لكي اصل لها و عند وصولي لم تفتح البوابه و لم يجبني مجيب لا اعلم لماذا و لكن لي قناعه راسخه في عقلي علمت انه ليس الوقت المناسب فقد حان الوقت لكي استل سيفي من غمضه و اشد ازري بدرعي فا انا محارب و لا يليق بالراحه لكن يليق بصوت السيوف و لون الدماء فما كان من سابق إلا مجرد لهو فا مرحباً بكم في الحرب الكبرة فلا اعلم نهايتها هل نهايتها هيا تذكره مرور من هذا الباب ام دعوه لي حرب جديده في الخفاء لا استطيع ان اجزم بشيء فما انا إلا مجرب انسان لا اسطر المستقبل ولاا انظم الاحداث انا مجرد بيدق في لعبه كبيره لا اعلم بدايتها او على اي شكيله سوف تنتهي اذا فليس امامي إلا الانتظار و انتم أيضا فقد حجزت لكم الصفوف الاولي لكي تحظو بمشاهده ممتعه فا استمتعه و اهلاً بكم في روايه الفنجان السلسله الرابعه بعنوان (السرداق) و هيا كلمه مشهوره عند شعوب المايا فكأنه يبنون المعابد و بها ابواب سريه و اماكن غير معروفه و تحوي الكثير من الاسرار اتبعوني لكي نكتشفها و احذره ما تتمنون فالسراديق سوف تمارس بعقولكم اقذر الألاعيب اتبعوني فا انا دليلكم في هذه المتاهة و استمتعه بهذه الرحله فقد تكون الاخيره
بدايه الفصل
مكان الانفجار وصل سامح و الحرس بسرعه لقي نصار و رجالته في المكان
سامح : (بدهشه) ايه اللي حصل
نصار : المكان كوم تراب زي مانتا شايف
سامح : يعني ايه كوم تراب ازي يحصل كده
نصار : اهدا يا سامح علشان نعرف نتحرك
سامح : تتحرك انتا بتحلم كنت عايز تعرف مكانه علشان تقتله
طلع سامح سلاحه و كمان الحرس كلهم رفعه السلاح و تدخل واحد اسمه عوني و هو قائد حرس نصار الملكي مسك سامح علشان يبعده
عوني : اهدا يا طاووس احنا وصلنا بعد الانفجار نزل سلاحك و اقفه دوره معانا لو في حد عايش و بعدها نرمي اتهامات على بعض
سامح : (لسه ها يدوس على الزناد لقي واحد من رجاله نصار طالع و هو شايل جثه نزل سلاحه) لقتوه فين
شخص : لقيته تحت عمود خرسان في قضيب في المعده مينفعش اسحبه
سامح : هاته على العربيه بسرعه
حطوه علي في عربيه نصار و سامح ركب معاه عوني كان ها يعترض بس نصار شاور ليه يسكت ركب نصار و عوني
سامح : (شاف النبض) النبض ضعيف اطلع به على مستشفي الصمدي بسرعه
نصار : مينفعش مستشفي الصمدي
سامح : معندكش مجال لي الرفض بسرعه يا نصار
نصار : ماشي
اتحركه على مستشفي الصمدي و في الطريق سامح بعت لي سليم رساله مكتوب فيها (البعبع وقع في الطريق لي الهنجر الخصوصي) و ساب تلفونه حاول يكتم اماكن الجروح بايده بس منفعش الان الجروح في كل حته لحد مستشفي الصمدي نزل سامح و هو شايلني و كان هناك حرس عائله الملكي حاوله يمنعه سامح بس نصار شاور ليهم من وره يفتحه الطريق و دخل سامح و الفريق الطبي استلمني و اخدوني الدور الرابع و سامح و نصار طلعه معاهم
