بعد أسبوعان.........
في حانة مدينه معينه.....
جلس رجلان على طاوله واحدة.
جلب طول أشورا الضخم، وذراع A المقطوعة الكثير من الجلبه، رغم عدم قدوم أحد لأزعاجهم، شعر أشورا بالأنزعاج بينما لم يمانع A حقا.
كانت شخصية A على وشك الأكتمال.
أثرت المذابح الي شهدها منذ لقاء أشورا على شخصيته كثيرا، نتيجه لهذا كون شخصية ساديه تتجاهل ما يحدث حولها.
تطورت قوة أشورا الى عالم تكثيف الدم الطبقه الخامسه، بينما كانت قوة A في الطبقه الأولى من عالم تكثيف الدم.
عند قدومه الى هذه المدينه، أكتشف أشورا أن قوته التي أعتقد أنها ضئيله قد كانت...... كبيرة نوعا ما.....
ومع ذلك، فقبل أن يشعر بالفخر، سمع الأخبار التي تقول أن موقعه قد كان على حافة مملكة ضعيفه، وأن أقوى المزارعين هنا سيعتبرون علف مدافع في أماكن أخرى.
وحتى مع كل هذا، كان أقوى شخص في هذه المدينة أقوى من أشورا بكثير فقد كان في طبقه غير معروفه في عالم صقل الجسم.
ومع ذلك، رغم أن هذه الأخبار معروفه، الى أن هذا الشخص لا يزال يحظى بتقديس عدد لا يحصى من شعب هذه المملكة.
والأخبار التي جعلة أشورا يشعر باليأس حقا، هي أن طائفه النجم المكسور التي أساء أليها قد كانت من أقوى أربع طوائف في هذه القارة، والتلاميذ الذين قتلهم للأنتقام ل A قد كانوا من تلاميذ بعض الشيوخ الكبار.
كان الشيوخ الذي قد أساء اليهم في عالم تكثيف المانا.
يمكن لأي منهم قتل أشورا بصفعه واحده
(1-عالم تقسية العظام/5 مراحل
2-عالم تكثيف الدم/5 مراحل
3- عالم صقل الجسم/5 مراحل
4- عالم الجسم المثالي/5 مراحل
5- عالم تكثيف المانا/5 مراحل)
كانت أخبار موت تلاميذهم قد أنتشرت في جميع أنحاء القارة منذ فتره، فقد كانت أول أخبار سمعها أشورا.
منذ سماع هذه الأخبار كرس أشورا نفسه لقتل الوحوش، كانت الوحوش حول هذه المدينة أقوى بكثير من التي قاتلها في الجبل الذي تناسخ فيه.
لذا فقد ساهمت كثيرا، في غضون أسبوعين فقط، كاد أشورا أختراق عتبة المستوى الخامس والوصول الى عالم صقل الجسم، نظر أشورا الى الحبة في يدة.
[حبة تعزيز الXP]
كان سعر هذه الحبة يبلغ 200 نقطه تقريبا، كانت هذه الحبه تمنح الآكل XP مباشرة.
لم يهتم أشورا بها كثيرا، لكن الآن، كانت ال XP التي يحتاجها للأختراق هي أقل من 1%.
عندما أبتلع أشورا الحبه، صدر صوت تشقق العظام في جميع أنحاء الحانه.

أنت تقرأ
Elite Cultivater
Fantasyبغضب في قلبه، استمر اشورا في تسلق القمه وسحق كل من يعترض طريقه ولكن لا مفر من بعض الاشواك الصغيره التي كادت ان تنهي مسيرته. في النهاية، وجد اشورا نفسه امام جيش مكون من مئات الآلاف من الجنود الاقوياء لكنه لم يكن وحيدًا. تبدأ قصة اشورا من هنا!