بعد نصف ساعه....
عند النظر الى الشرنقه التي تحمل بيتا، كان لدى ألكسندر فكرة.
عندما أستوعب《ين يانغ》قبل قليل بنجاح، حصل على قدره واحده.
<المد والجزر>
والتي تملك القدرة على عكس كل شيء حرفيا، لكن هناك شرط واحد، وهو أن لا يتم أستخدام المهارة على شخص اقوى من المستخدم بكثير، او مادة بشكل عام....
في حالة بيتا، قد تحتاج الى شهر أو شهرين لتخرج من الشرنقه، ولم تمضي سوى نصف ساعه، لذا في هذه الحاله، طالما أستخدم <المد والجزر> ستفقص بيتا بعد نصف ساعه من الآن.
أن أستخدمها فور دخول بيتا للشرنقه، فستفقص على الفور.
كما ان ألكسندر قد تطور الى عالم تقسية العظام، وكانت سرعة زراعته غير طبيعه، كان هذا بسبب <المد والجزر> أيضا، حيث أستخدمها لعكس الكميه الضئيله من الطاقه التي جمعها من التدريب لتضخيمها.
كانت هذه الطريقه فعاله فقط حتى عالم الجسم المثالي، وهذا بسبب الشرط الأول:
[لا يمكن استخدام <المد والجزر> الى على القوة المحدوده بقوة المستخدم]
عند التفكير بهذا، وضع ألكسندر يده على الشرنقه وطبع علامة ال《ين يانغ》على الشرنقه بصمت ودون علم أحد.
في هذا الوقت، كان هادس مستيقظا، وكان تعبيره مليئا بالخدر حيث تم حذف شخصيته المصحوبه بذكرياته تماما.
لم تنخفض قوة هادس ابدا وكان في عالم التلاعب بالمانا مثل أشورا.
ان تواجه هادس في السابق مع أشورا الحالي (عالم التلاعب بالمانا) كان سيخسر بشكل مثير للشفقه، لحسن حظه أنه قد واجهه قبلا وسنحت له الفرصه.
رغم انه قد هزم....
نظر اشورا الى المانا خاصته وتنهد، كان قد صفى كل المانا والطاقه الخاصه به في القتال مع هادس والهيدرا على التوالي.
لسوء الحظ، كانت الهيدرا مخلوقا مكون من النيران مع وعي يكاد لا يذكر، لذا لم تقدم أي شيء له.
ما كان يقلق أشورا أكثر هو أن المانا التي أستنزفها لم تسترجع أبدا، ولم تظهر أشارة على ان يتم تجديدها.
في نصف توتره، شرح النظام اخيرا.
[المانا هي مخلوق في الواقع مع تكاثر سريع للغايه، لتجديد المانا، يجب ان يكون هناك نقطه واحده على الأقل، في حالتك هذه، الطريقه الوحيده هي ألتقاط المانا في الهواء، تتم هذه الطريقه في عالم الماجوس الحقيقي تلقائيا، لكنك لم تصل أليه بعد، لذا امامك خيار واحد، وهو شرائها من النظام
نقطة مانا
السعر: 10,000
الوصف: نقطة مانا]
أنت تقرأ
Elite Cultivater
Fantasyبغضب في قلبه، استمر اشورا في تسلق القمه وسحق كل من يعترض طريقه ولكن لا مفر من بعض الاشواك الصغيره التي كادت ان تنهي مسيرته. في النهاية، وجد اشورا نفسه امام جيش مكون من مئات الآلاف من الجنود الاقوياء لكنه لم يكن وحيدًا. تبدأ قصة اشورا من هنا!