#أبي_لم_يكن_إنساناً
مستقبل الرواية الجزء الخامس..
للكاتبة لبنى الموسويتحركت بـ اتجاه سيارتي مرعوب من المنظر الگدامي
من وصلت لگيت الباب مفتوح
الدخان حجب الهوى عني وشدة لهيب النار منعتني من الرؤيا بـ وضوح لدرجة صرت اواجه صعوبة بالنظر الداخل السيارةتقربت أكثر لسعت النار إيدي
لو ما صوت جهازي قاطعني كان دخلت بـ هالجحيم
طلعته من جيبه ما صدگت مخلد ديتصل فتحت الخط وينك ولك والله عرفتك طالع من شفت الباب- ااا
انزل للنزلة.. ه همام امشي مسافة للأمام وا اا انزل يلاسديت الخط وركضت بـ اقصى ما عندي
نزلت مثل ما گال واشوفلك أخوية مشمور على وجهه والدم تارس كل جزء من جسمه خليت سلاحي بالحزام وسحبته الحضني حيل- مخلد مخلد تسمعني ولك جاااااوب
- فتح عيونه راح يجون اااا اتصل بـ بـ صالح يساندك- ليش ولكككككك ليش
ليش سويت هييييچ وشلون تخاطر بـ حياتك علمودي- ااا افديك بـ روحي غير انتَ عضيدي
- حضنته اقوى ولأول مرة أنهار هالشكل راح تعيش لك راح تعيش وترجع الأهلك وأبنك وبيتك متعوفنا اعرف- بس حچيتها اتصلت على صالح رد عاد رررررد يمعود
- الووو
- صالح صالح تعال الـ **** اني محاصر من المافيات ومخلد جسمه منتهي من الشضايا ساعدنا- شتحچي انتَ
- مثل ما سمعت جيب وياك اسناد وتعالوا من جهة *** حتى نحاصرهم جنوب غرب فرصتنا هاي- جاي قبلهم اني لأن طلعت من المركز
- المهم اتصل بلغهم التأخير مو بـ صالحنا ومخلد وضعه خطر اذا يظل ينزف نخسره استعجل اترجاك- جايك همام دقايق واصير يمك
سديت الخط مخلد يباوعلي بـ وجع والأبتسامة تارسه وجهه شبيك مخلد لتخوفني دخيلك قاوم
- م ميحتاج اوصيك على،، على بتول
بس دير بالك على أبني وأمي لأن ما عدهم غيري سند- انچب يلا انچب
لتبدي تمسلت محد راح يربي أبنك غيرك شد حيلك عاد- الملف م ما اعرف وين
- رفعت عيني هذاك مشمور مسافة عنك ارتاح لتحچي خل اگوم اتصرف قبل ليجون لهنا- ه همام اذا متت لا.. لا تنشغل بية
خ خليك قوي و و كمل البدينا بي م ما اريد دمي يروح هدر- لتاكل *** زايد گتلك مراح يصيرلك شي
- شهگ بقوة... دير بالك ع على نفسك منهم ه ه همام- رفعت عيني على السما يا رب قويني على هاللحظات
خليت راسه بالگاع وگمت اباوع على الطريق
فاتت سيارة سحبت سلاحي
عبالي همَ طلع رجال عادي من شاف سيارتي بهالمنظر داس بريك وفلت يخاف على نفسه يتورط
أنت تقرأ
أبي لم يكن إنسانًا
Ficción Generalالأثار التي على جسدي هيَّ من أوصلتني إلى ما أنا عليهِ الآن أنا تلكَ الطفلة التي كبرت قبلَ أن تكبر أنا تلكَ الطفلة التي أصبحت امًا لِـ طفلين وهيَّ في السابعة من العمرِ فقط أنا من قالَ عنهُ الله في محكمِ كتابهِ العزيز ( فأما اليتيم فلا تقهر )....