Part 20.. (نموت معاً)

5.1K 215 27
                                    

عادو سوياً إلى القصر.. في السيارة كان كل منهم شارد بأمور مختلفه.. ليصلو بعد مده.. هبطت لانا من السيارة وكذالك هزال ودارك ليكون بانتظارهما دينيس وسلينا التي كانت على وشك الانفجار هيه لاتصدق كانت معه لأيام سوياً.. واللعنه كيف لفتاة مثلها ان تجعل دارك يقع لها بهذه السهوله.. دخلو إلى القصر ليذهب دارك الى غرفته استحم وغير ملابسه ليخرج إلى الشركه.. كانت لانا مع هزال في غرفتها.. نزلت إلى أسفل بعد مده لتجلس مع أجوان قليلاً.. حقاً اشتقت إلى القصر أشعر انه منزلي..
....
نيار :تفعلون كما اخبارتكم اريد قتل دارك جينار غداً على يدكم.. قال بغضب لمجموعه من الرجال أمامه.. اعطاهم مبلغ كبير من المال ليؤما له..
نيار :انتي لي يالانا لي.. قال كشخص مجنون..
.....
عاد في المساء.. بعد أن أنهى تناول عشائه رفقة سلينا ودينيس الذان عادو معه إلى القصر.. صعد بخطوات هادئه إلى أعلى.. غير ملابسه ليشعر فجاءة بصداع ونعاس خفيف..
دينيس :لقد تأخر دارك في الأعلى..
سلينا :اجل ساصعد وأرى مابه.. قالت وهي تمثل القلق.. لتصعد بخطوات هادئه طرقت باب مكتبه فتحته فالم يكن موجوداً.. سلينا اتمنى ان تنجح خطتي هذه المرة.. قالت لتطرق باب غرفته ايضاً لارد فتحتها بهدوء ليقع نظرها على دارك الذي ينام على السرير.. ابتسمت بمكر.. لتعود مجدداً إلى دينيس حيث أخبرته باان دارك متعب وسينام ويلتقي بينا غداً..
دينيس :اذا هل اوصلك معي..
سلينا :لا دينيس سأذهب بمفردي بعد لحضات.. أؤما دينيس لها ليخرج من القصر.. ابتسمت بمكر لتعود إلى غرفه دارك بخطوات هادئه رأت بطريقها إحدى الخادمات..
سلينا :اخبري لانا باان دارك يريدها بعد عشر دقائق في غرفته.. قالت بهدوء لتؤماي لها الخادمه بااحترام.. تقدمت سلينا مجدداً لتدخل غرفته.. بعد أن وضعت له المنوم القوي هذا لم يستفيق قبل عدد ساعات بعد.. مررت يدها بهدوء إلى قميصه لتفتحه..
سلينا :كم كنت احلم بليلة معك لكن برودك تجاهي جعلني افعل هذا.. اكملت فتح القميص لتخلعه بعد أن حاولت رفع جسده من الأعلى بصعوبه.. رمت القميص على الأرض.. لترفع الغطاء.. كنت افضل خلع ملابسك أيضاً لكن لنجعلها وانت بكامل وعيك حبيبي قالت وهي تقترب من وجه بهمس لتعض على شفتيها.. وقفت لتخلع فستانها القصير وتبقى في ملابس نوم كانت قد ارتدها تحت الفستان باللون الأسود كانت عارية بشكل كبير..حركت شعرها لتجعله فوضوي قليلاً.. ومسحت احمر الشفاه خاصتها..
سلينا :لنرى الان كيف ستكون بعد رؤيتنا هكذا.. قالت وهي تضغط على أسنانها..اما لانا فقد خرجت من غرفتها وهي تضع يد فوك الأخرى بتوتر مالذي يريده في هذا الوقت ياترى.. ابتلعت ريقها لتطرق على باب المكتب لارد.. الا ان سلينا سمعت لتبتسم بخبث لقد جاءت.. لم تسمع لانا رد لتفتح باب المكتب.. ليس هنا.. لتنظر إلى باب غرفته.. تقدمت لتطرق الباب أيضاً بتوتر.. رفعت نظرها بعد أن فتحت الباب.. لتفتح عيناها على وسع عند رؤية سلينا بهذه الملابس.. لحضات وهي تحاول استيعاب الأمر.. لتنزل رأسها باحراج ضغطت على يدها.. عند شعورها بالانزعاج.. هي في غرفته وفي هذه الملابس بهذا الوقت.. بالتأكيد ليس للعمل...
سلينا :اجل لانا ماذا تريدين.. قالت وهي تمثل عدم الاهتمام..
لانا :أخبرتني إحدى الخادمات انه يريد رؤيتي..
سلينا:امم لكن عزيزتي الوقت تأخر ودارك نائم الان.. لتبتعد عن الباب قليلاً.. ليصبح السرير أمام نظر لانا حيث كان فعلاً نائماً عاري.. الصدر ضغطت على يدها بقوة لتبعد نظرها..
لانا :حسناً في الصباح اذاً.. قالت بانزعاج واضح لاتعلم سببه.. لتدير ضهرها وتعود إلى غرفتها..
لانا :اذا لما يناديني من الأساس وهو معهاا.. قالت بغضب لتدخل غرفتها وتغلق الباب بقوة.. اخذت نفساً عميق وهي تحاول تهدأ نفسها.. لتدور في الغرفه.. ماهذا الذي يفعله في القصر.. لتنظر إلى نفسها في المرأة..
لانا :مااشأني لما اغضب فاليذهبو إلى الجحيم.. لا كيف عليه أن يحترم ان فتاة صغيرة معنا هنا.. ياللهي سااجن.. وهي تضع يدها على رأسها..
......
ابتسمت سلينا بعد أن خرجت من الغرفه وقد جعلت دارك يرتدي القميص مجدداً.. ولم تترك اثراً لشيئ غير طبيعي فاتعلم ان دارك ذكي جداً ويركز على أشياء بسيطه.. لتجد ان ضوء غرفة لانا مازال مفتوحاً..سلينا :احترقي قليلاً واكرهيه اكثر.. ابتسمت بمكر لتخرج من القصر..
....
اما لانا فقد جلست على السرير وهي تحرك يدها
.. لتشرب كوب الماء بسرعه تشعر باانها على وشك الانفجار.. مابي مااشأني لما لم انسى مارأيت.. مقرف حقاً امر مقرف.. لهذا كان متعجلاً باامر العوده للقصر..
لانا :اجل المسكين لايتحمل بعدها عنه.. هاها.. وهي تضحك بغضب... من المستحيل ان يتحمل مسؤليه طفله وهو هكذا.. زفرت وهي تحاول النوم
.....
في الصباح.. استيقظ دارك ليضع يده على رأسه بالالم.. ليقف من على السرير.. وهو ينظر حوله لينظر الى ملابسه لما لم اغير ملابسي قبل النوم.. زفر بتسأل.. لينظر حوله للمكان.. ليس هناك شي غريب..
.....
وصل دينيس مسرعاً في الصباح مع سلينا.. ليسرع بالدخول إلى القصر.. رأى دارك وهو ينزل بخطواته من السلالم.. كانت لانا في ذالك الوقت في المطبخ فاهي لم تستطع النوم جيداً ليلة امس.. لتسمع نبرة صوته الغاضبه لتراقبهم قرب الباب..
دارك :واللعنه هل انت متأكد.. قال بغضب..
دينيس :اجل وصلتني رسائل تهديد بحرق الباخرة سيؤدي هذا إلى خسائر كبيرة يادارك..
دارك :لن اسمح بذالك ليخرج سلاحه
لانا وهي تضع يدها على فمها ياللهي هل سيعرض حياته للخطر مجدداً.. ماذا أفعل مع رأس متحجر مثله.. خرج من بوابة القصر لتسرع لانا بالخروج بعدهم اما سلينا فقد كانت جالسه على الكنبه تراقب خوف لانا..
سلينا :لافائده مع هذه الفتاة.. قالت بسخريه..كانو قد صعدو إلى سيارت دارك دينيس وحراس كثرين.. لتسرع بإيقاف تاكسي..
لانا :اتبع تلك السيارات ارجوك بسرعه.. اؤما السائق.. لتضع يدها على الهاتف بتوتر.. كانت قد أخذت رقم هاتفه.. لتتصل به..
نظر دارك الى هاتفه حيث كان يجلس في السيارة بغضب.. ليرى الاسم الذي ظهر على الشاشة كان قد سجله بااسم.. خاله هزال.. زفر بضيق ليغلق الهاتف.. ماذا تريد هذه المجنونه رمى الهاتف بعدم اهتمام على المقعد الخلفي..
لانا :لما لايجيب..ارجوك اسرع قالت وهي تراقب السيارات أمامها حتى لاتضيعهم.. وصلو الى حيث المكان الذي اخبرهم به دينيس لينزل دارك ومعه الرجال سريعاً.. امسك بسلاحه ليرى عدد منهم أمامه في مستودعات.. زفر بغضب ليرفعه السلاحه في وجه من بعيد ويبدأو بإطلاق النار ليطلق دارك النار أيضاً ومعه رجاله انشره في المكان وبدأ ضرب النار بينهم.. حتى اصاب دارك اثنان من رجالهم.. وصلت لانا ليرى سائق التاكسي ويسمع صوت النار.. اظن ان عليك أن لاتنزلِ.. قال وهو خائف.. لتنظر له وتعطيه المال.. يمكنك الذهاب شكراً.. قالت مسرعه لتنزل بخطوات نحوهم للتقدم وصوت إطلاق النار يزداد.. لتشعر بالطلقه قرب قدمها.. ليدير دارك بضهره ويراها.. فتح عيناه بغضب.. ياللهي مالذي جاء بها.. ليفزع جسدها من الرصاصات الكثيرة.. وهي واقفه في مكانها.. ليتقدم دارك مسرعاً أمامها ويغطي جسدها وهو يطلق النار حوله للتمسك هيه بظهره...

إبنة اخي..(My niece)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن