ام محمد الجبوريه
نصف جن
البارت ١٦
☘️☘️☘️☘️☘️☘️
سأشبعك تجاهل لتتعلم ان النعم إذا أهملت لا تدوم فأن يداي لا تلوى وقلبي لا يهان
صكبان :احس احساس عجيب عايش بدوامه يوم اتلهف اريد ارجع سعاد
واقرر بس ارجع من الدوام اخذ ناس العمي رغم رحت ورفضني اكثر من مره
كاعد بالدوام واعيش بأحلامي الم جهالي
بتي وابني الي صارو بطولي
واني باقي ويه سميه اترجه الظنهباقر رغم وكاحته بس يبقه طفل يونس بكل حركاته مشاغب حرك عفوي ويحب يعصبني بس اعرف هو يحبني
يقين الي الحد هسه من اشوفني تركض عليه وتحضني
شلون فرططت بيكمخلاص بس ارجع حتلو ابنيلهم وحدهم
بس كل خططي تتبخر من اوصل للبيت كل هاي الأفكار والأحلام تروح بمهب الريح
مو بس هيج ياريت اسئل عليهم هم تخلص الاجازه وارجع لدوام اذكر اني جنت ناوي اتحرك وارجع عائلتيالي صحاني وكسم ضهري سعاد شكد عالم تجي عليها ترفض بس اكو سيد هذا لزك
وهيه ترفضهالحد ماسمعت من امي هيه موافقه
واليوم تجي المشيه جدي وخوتي وابوي كلهم بالمشيه حسيتهم طعنوني شلون يوكفون بهيج شي ويه عمي ويعرفون اني اريد ارجعها خاصه من رجعت مثل قبل لا ازوجها ترتيبها وجمالهاردت اروح اتعارك بس اكو شي يربطني
برود بداخلي صح مااريدها تزوج
بس ماعندي استعداد ادافع او امنع هذا الزواج حساس مثل الانسان الي متخدر يريد يحجي ومايكدر بنفس الوقت مرتاح للخمول مالتهحالات اعيشها مثل الي عنده انفصام بالشخصيه مره جد ومره يعيش بعالم الاحلام
الحد ما الفأس وكع بالرأس وسعاد صارت بذمت غير رجالجهالي احسهم مرتاحين اله وفرحانين بي خاصه حسوني وباقر
اخذتهم الي بحكم محكمه بس جهالي مو أغبياء يحاربون بشكل فضيع علمود امهم
خاصه حسن وحنين
هذولي يناقشون عبالك عمرهم ٢٠ سنه
اخر شي فهد قرر ياخذهم ويا البغداد
لان دوامه صار يومي وهو اصلا كمل بنيان بيته هناكتقرر زواج سعاد بالعطله واني يوميه مصيبه شكل اني وسميه بس مااعرف شنو الي يخليني ابرد من جانبها
ابنها جابته من أهلها بعد ماتوفه طفلنا
اني انقهر عليه طفل ماعنده اذيه
بس امي تخبلني ابد ماتريده وتقرب جهال فهد اكثررغم هوازن مانسمع صوتها ابد ومعتكفه وحدها بس تبقه امي تفضل جهالي من سعاد وجهال فهد وتبعد ابن سميه
أنت تقرأ
نصف جن
Spiritualقصه تمزج بين الخيال والواقع قصه تحاكي مشاكل العائلات وهفوات افرادها تحكى قصه طفله ولدت بضروف تختلف عن بقيه الاطفال طفله صنع منها القدر معجزه هل لجن دور في نصفها الثاني فعلا ام ماروي مجرد خيال من ام عانت الظلم من قبل اهلها واهل زوجها نتابع معا قص...