🤎💫أضغَط علىٰ النجَمة و ضَع تعَليِقاً لطِيفاً مَثلك💫🤎
........................................
فِي قَصر أميِر أيِطالِيا كِيم تايِهيِونغ
حِيث يقُرر عَمل حفَلة وأستدَعاء أميِرات ايطَاليا جميِعهَم
و محَاولةّ لحصُول علَى قَلب الأميِر تايِهيِونغ
أنتَشر الخَبر بأنحَاء أيِطَاليِا
وتبَدأ الأميِرات بتَجهيِز أنفسَهم
.
تَ.
"أخبَرتكِ أنّ لاَ دَاعيِ لِتلك الحفَلة يَا أمِي""أصمَت هَل ستبَقى هكَذا طيِلة حياتَك أميِر أعزَب"
"ولَكن هَذا لايِزعجَني أنَا أحُب ذَلك"
"لَهنا يكَفي ولَن تعَترض أبَدا"
أستَسلمَ وقرَرَ حضُور تلَك الحفَلة اللَعينَة
كَما يعتَقدُ
......
{فِي الحفَلة}حيِث الجمِيع مجتَمع
الاميِرات يِنتَظروا مجيِء الأميِروبيِن الحضُور تُوجد تِلكَ الفتَاة {مِيليِاَ}
تُريد رؤُية الأمِير ولدِيها فضُول حيِالهُ تسَمع كثيِراً أنَه جميِل ولاَ يُمكن وصفَه وحُلم كَل فتَاة و هِي لَم ترَاه سَابقاً أبدَاً ولدِيها فضُول حُول شكَلهوفِي تِلك اللحَظة يَدخل الأميِر الىَ قَاعة الحفَلة
متُوجه الىَ عَرشهو حتَى تقَع عينَاه علِىَ تِلك الفتَاة مِن بيِن الجَميِع
تَقع عيِناهُ علِيها هِي فَقطوحيِث سحَر بجمَالها لَم يعُجب بجمَال فتَاة مِن قبل هَكذا
عَاد الىَ وعيِه و أكمَل طرِيقه وجَلس علىَ عَرشه
وهنَا تَبدأ الحفَلة
و تَجِتَمِعُ الامِيرات لِرؤية الامُير تَايِهيِوُنغّ
كُل واحد فِي بالهاا ان تَسرق قَلب الامِير.
وهُن جَاهلات بَأن ايِسره قَد خَضع لتَلك الفَتاهمِ.
هَل هُو حَقيِقيِ هَل يُمكن أنّ يتُواجد شَخص بجَماله
كُل شيِء بِه مثَاليِ سُوف أحتَار مِن أيِن أبَدأ وصَفه
تِلك البشَرة لَا غَلطة بِهاَ وتِلك العيِون البُندقيِة
أنَا أرَاه أجمَل بأضَعافً ذَلكَ الوُصف الَذيِ كَانو يُوصفوُه به،
...
ينَتهُو الأميِرات مِن أستَعراضُهم للأميِر
وينتَظروا أختيِار الأميِرتَ.
مَازلتُ أفكُر بِهَا للَأنّ
و أنتَهى الأميِرات مِن استَعراضاتهم اللَتي لَم تحَركنيِ أبدَاًعَلي أنّ أختَار الأنّ فقَد
نَدهتُ الحَارسّ و أخبَرتهُ عَن أختِياروذهَب الحَارسّ لأحضَار تَلك الفَتاة اللتِي أختَارهَا الأميِر
مِ.
كُنت جَالسّة أنتَظر أنّ أرَى تِلك المحَظوظة اللتِي سُوف يِختارهَا الأميِرلقَد رأيِت الحَارسّ يقتَرب مِن جهِتي أستَغربت مِن ذلَك
حتىَ أتَى وتوُقف أمَامي"مَرحبَاً سيِدتيِ لقَد أختَأرك الأميِر لِتنَاليِ شَرف الرَقص معَه"
كَأن صَاعَقة أصَابتنِي بتِلك الَلحظة
ولَكن لِما أنَا مِن بيِن الجمِيع"عُذراً هَل تقَصدنيِ"
"و هَل يوُجد غيِرك"
لحَظة هَل هَذه أحَد أحلَامي الوُرديِة
انَا لا أصَدق انَه تَم أختِياري"هَل يُمكنَكِ المجِيء معِي"
"حسَناً"
ذهَبتُ معَه وقلِبي ينبَض بقُوة
مشِينا حتَى وصَلنا امَامه
هَل أخبَركم رؤُيته عَن قرَب رائعَة جِداً
تقَدم لأمَامي و وقَف و شعَرت أنّ قلبِي سيِخرج مِن مكَانه
مَد يِده ليِ
شعَرت بأرتبَاك جدَاً و وضَعتهَا فوُق يدَه
وسحَبنيِ الىَ القَاعةوبدَأنا بالرَقص
شعَروا جمِيع الأميِرات بالغيِرة مِن تِلك الفتَاة
لأَنهُ أختَارهَا مِن بيِنَهم
.
أنتَهت الحَفلة وحَان وقَت ذهَاب الجمِيع
غَادرَت ميِليِا الحَفلَة وهِي أسعَد أنسَانا
كَانت تِلك اللِيلة أحَد أجمَل الليِاليِ بالنَسبَة لمِيليِا
.................., , كَان كُل شيِء حوُليِ ظلاَم وكنتِي النُور الوُحيد الَذي أرَاه
, , بَين الجُفن وبَحر العِينان وقع قِلبي لهُ خاضعِاً
...................
أوُل روُايِة و عمَل أليِ رَح يكُون السَّرد مُبتذَل شّوي
إِن شَّاء اللّٰه تعَجبِكُم🤎💫
أنت تقرأ
سِّيمْفُونِيَّة الحُبّْ | كِ تَ✔️
Historical Fictionتُقَامُ أحَداثُ القُصَة فيِ إيِطاليِا (رُومَا) عَام ١٨٢٥مِ حّيِثَُ تَجِتَمِعُ الامِيرات لِرؤية الامُير تَايِهيِوُنغّ كُل واحّدةٍ فِي بَالهّاا ان تَسّرقُ قَلبٰ الامِير. وهُن جَاهلات بَأن ايِسره قَد خَضع لتَلك الفَتاه - كِيمّ تَايِهيِونّغ - مٌيِليِا...