سِّيمْفُونِيَّة الحُبّْ | كِ تَ✔️

مُواسّٰاةِ(2).

🤎💫أضغَط علىٰ النجَمة و ضَع تعَليِقاً لطِيفاً مَثل💫🤎

................................................

فيِ المُعسِّكرُ،

يَدخُل الأميِر الىَ حَجر التَدرِيبٌ ليِلتَقي بصَديِقهُ
{جُونغّ هُوسُوكّ}

اقتَرب تايِهيِونغّ مِن هُوسّوكّ ليِلقيِ التَحيِة
هُوسُوكّ أستَقبَل الأميِر تايِهيِونغّ أستَقبَال عَن العَادة
فهُو أنحَنهَ لهُ وقَال

هُ.
"أهَلاً بكَ أيِها المَلك تايِهيِونغّ"

قَال تايِهيِوُنغّ بسَخرِيةَ

تَ.
"مِن أيِن لكَ كُل هَذا الأحتِرام"

قُوس هُوسُوكّ حَاجبَاه ونطَق بغضَب

هُ.
"الا يوُجدُ لدِيك سوُا هَذا الكَلام كَان خطَأي عِندَما أنحَنيتُ لكَ انَا اترَاجع"

قهَقه تَايهيِونغّ علِىَ غضَب صدِيقهُ اللطِيفُ

تَ.
"اه حَسناً أنَا أعتَذر هَل هَذا جيِد"

هُ.
"سَأُسَامحُكَ هذَه المَرة فقَط وبالمنَاسبِة لقَد سمَعتُ عَن مَاحدَث بَالحفَلة"

صَر بكَلامهِ قَاصدِاً إغَاظة صدِيقهُ

تَ.
"تقَصدُ أختيِاري"

هُ.
"أجَل مَاذا كَان قُول والدَتكَ"

تَنهدَ تايِهيِونغّ عنَد تَذكرهُ لرَد والدَته

تَ.
"أنهُ كَالجوُاب المُعتادَ هُوسُوكّ"

تكَلم هُوسُوكّ يُواسيِ وضَع تَايِهيِونغّ

هُ.
"لابَاسَ تايِهيِونغّ هيِ لنّ تبقّىِ هكَذا سُوف تتفَهمكَ فيِ النهَاية"

أنفَعل تَايِهيِونغّ والغَضبُ سيِطرَ عليِه

تَ.
"إلىَ متَى لقَد سئَمتُ علِيهَا أنّ تكُون شَاكراً أنِي لمّ أفعَل شيِء جنُونِي"

هُ.
"أهدَأ تَايِهيِونغّ لاشِيء يُحلَ بالغَضبِ والأنفَعال"
تَ.

"سَأهدأ وسَأرى مَاذا سِيحدُث أيِضاً"
.
.
.
.
.
يتبع........

..................................

سُ:نُوع رِوَايِاتْك المُفَضِله.