إكتسيتُ معطفي على عجلٍ
و كذا أحذيتي ، أفتح الباب بأنفاس لا مُنتظمةٍفبعد أن أقنعت ذاتي بأنّه لربما يكون طيراً أو إنساً ما ، وجدتني أركضُ إلى باب دارِي
فتحته و أطرقتُ برأسِي خارجاً ، أوزّع أنظاري على الشارع الخاوي من الأنامِ
حتّى وقعت عينايّ على حفرةٍ غائرةٍ في روضِ منزلنا.سعيتُ إليها ، و أنفاسِي ثبّطها الخوف
فأبت الدخول و الخروجَ جاعلةً شعوراً بالإختناق يُراودني ." ما هذا؟ "
قلتُ ، و ما عنيتُ جعل صوتي مسموعاً البتّه
فأنما قولي هذا ما كان سوى خطابٍ لذاتِي" إنّه حيثُ سقطتُ أنا "
جسدي تجمّد سائرُه لدى سماعي هذا الصوت ، و رغبةٌ في الركضِ بعيداً جائتني على مضضٍ لكِن
ساقاي خارت فيهما القُدرة على الحركةِ تماماً ." أنت ترتجِف "
مصحوباً بضحكةٍ قد كان حديثُه ، و صوتُ أقدامه تطأُ العُشب إنتهى إلى أسماعي
هو قادمٌ نحوي!إلهي أرجوك لا أريدُ الموت الآن
أنت تقرأ
أُمنيه
Fanficمُنتهيه -جونغ وُويونغ -تشوي سَان ' أأنت الجنيّةُ التي رمتها السماءُ في طريقي؟ ' ' لا تكُ أحمقاً أيها الفتى ، أنا أُمنية ذِكرى ميلادِك ' لـ أسمري الذي بلغ سبعةَ أعوامٍ بعد العقدِ اليوم شئٌ خفيفٌ لطيف ، لا فيه سردٌ ثقيلٌ و لا أحداث تُذكر Civer by vi...