بقلمي / ضوء القمر 💫
أنتِ مثل تنهيدةٍ عميقة جاءت في الوقت المناسب، لتنقذني من شعورٍ سيء.
حرب : على كيفج راح تموتين
باوعت عليه و نزلت رأسها عيونها مغوركه ابتسمت رفعت رأسها باصبعي
حرب : تخبلين
ابتسمت شويه
حرب : يالله روحي البسي عبايه و شال راح نطلع
هزت رأسها و طلعت تركض ابتسمت عليها كملت لبس و طلعنا وصلنا ل بيت البنيه و الحمدلله وافقوا راسا عقدوا القران و طب أسر لبس البنيه الحلقه و طلع طلعت حتى ادخن جكاره شفت ياسر يمشي ويا قدر و رفل ديطلعون لحكتهم
حرب : ياسر رفل
التافوا عليه وصلت يمهم باوعت على قدر مزركه من البجي
حرب بقلق : شبيها قدر
رفل بخوف : ما ادري بس شافت مرتضى ابن خالي جلال ( الجبير ) صار هذا حالها و طلعت و اني لحكتها
حرب : ارجعوا انتوا و اني راح أبقى يمها
رفل & ياسر : تمامراحوا باوعت الشارع متروس زلم صعدتها بالسياره و صعدت تحركت وصلت يم حديقه عامه نزلت و نزلتها وهي بعدها تبجي اخذتها كعدتها بمكان هادئ و تقريبا معزول رحت جبت مي غسلت وجهها و شربتها شويه هدئت
حرب : شبيج منو وياج
رجعت تبجي انوب منظرها يقهر ضجت عليها
حرب : هسه ليش تبجين ماكو احد غيري يمج كافي يا ابويه انتي
من كتلها هيج زادت بالبجي و كامت تتلفت كامت وكفت تريد تروح جريتها من ايدها على كيف
حرب : وين
زادت بالبجي و تدفع بيه حسيتها تهسترت جريتها حضنتها حيل ضلت ادفع بيه إلى أن استسلمت و هدئت بحضني بس بعدها تبجي ضمت وجهها بصدي حسيتها تريد تعيط و مدا تكدر انقهرت حيل عليها ضليت هيج حاضنها تقريبا ساعه حسيتها خدرت باوعت عليها شبه نايمه شلتها اخذتها للسياره خليتها و رجعت للبيت لكيتهم راجعين و البيت هوسه ما اهتميت صعدت ل غرفتي خليتها بالفراش نزعتها الحذاء و الشال و العبايه على كيف عدلت نومتها و غطيتها ضليت صافن عليها خابرت رفل راسا اجت
حرب : شصار بالضبط حتى هيج تصير حالتها
رفل : والله ما ادري جنا دنطلع نروح للسياره لان نسيت فوني و صار مرتضى بوجهنا من شافته كامت ترجف و طلعت تركض لحكتها و ياسر شافنا و اجه علينا عباله بينا شي بعدين انته جيت
حرب : تمام روحي و ممنوع احد يعرف اذا احد سالج كوليلهم تعبت و تخربطت
رفل : صارراحت رفل باوعت عليها نايمه و الدموع تنزل اجه ب بالي كلام عامر
فلاش باك /
حرب : ها وصلت ل شي
عامر : يي هاي البنيه يتيمه و أخوها باعها ل بيت دعاره و لان خرسه شغلوها خدامه و من كبرت قرروا يبيعوها ل واحد و من محاول يغتصبها هربانه منه بعد ما معذبها و انته لكيتها
حرب : شلون عرفت
عامر : ههههه نسيت اني اروح ل هيج أماكن ف اكيد عندي معارف بيها
حرب : تمام
أنت تقرأ
لم تكن صدفه بل كانت قدر
Romanceوكيف لك ان تشعر بأني قد اتعمد ايذائك يوما ! انا الذي حتى في لحظات صمتنا لطالما كنت خائفا ان تجرحك الظنون