|مقر الشرطة الدولي |
حيث كان intp بالفعل قد خرج من تلك البوابة بعدما سمع تهديدات كاذبة من شرطي الوحدة الغاضب ،
نقاش ممل كسبب استدعائه ، فالبنسبة له لطالما كانت افكاره الثمينة تلك لا احد يقدرها ، هم لا يفهمون متعة الذي يفعله
تنهد بتذمر من اتصالات والده المتكررة ليقرر الرد
" ماذا دهاك أيها العاق ، الى متى و الجحيم !! هل هذه هي نتيجة تعبي ؟! ، اخبرني ايها الاحمق الا تسمع ؟! ، هل رايت تعابير الحضور و الجحيم بسببك قد اخذت سمعة سيئة ، متى سـ.."
كان هذا صوت الوالد الذي سيبكي حقا من تصرفات ابنه الغير مبررة ، و الذي هو بالفعل ترك هاتفه بجيبه ذاهبا لسائقه لطلب قهوة له وهو يلمح صديقه ات بابتسامة خبيثة
" ابي العزيز اسف ولكنك ممل حقا وانت تنتظر نظرة الناس لك ، على كل حال شكرا للسيارة مواح~ "
اردف بعدما قبل بتزييف هاتفه وهو يقهقه لصوت ابيه الغاضب ليغلق الخط بوجهه متوجها لسيارة سائقه الذي شتته قبل قليل ليركب مع الاخر باصوات ضحكاتهم العالية منطلقين باقسى سرعتهم
" يارجل لما تأخرت "
ينطق intp وهو يدخن و اليد الاخرى مشغولة بالقيادة المتهورة ، مع اصوات الاغاني الصاخبة اقفل istp الصوت ليلتفت مدلكا رأسه
" انت تعلم .. كان يجب علي تملق ابنة عمي و ان اهرب باقسى سرعتي لان سيارتي قد سُلبت بالفعل باخر خروج لنا "
" ما خطبها "
" هه كالعادة فقط امي تحاول ان تجمعنا و هي ... هي مملة ياصاح هي ليست هنا لكي اتملقها و لكنني حقا لا اتحمل ، لا اصدق هي فقط تتحدث عن مستقبل الشركة و العائلة و امور تجعلني اشعر بالاشمئزاز "
اردف بملامح متقززة ليقهقه صديقه و يقول
" اتعلم ، هم لن يفهمو مالذي نفكر فيه ، هي فتاة مالذي ستتوقعه اذا ~داه"
قهقه الاخر بصوت عالٍ ليشغل الموسيقى بصخب مع ترديدهما لكلماتها بشغف
الى ان سُمع صوت ابواق رنانة تعود للشرطة يعشقانها الشابان اللذان ابتسما بحماس لبدأ المتعة الان..
| بيت infp|
" ماذا عن هذه امي ؟"
نظرت الامرأة الاربعينية ناحية ابنتها التي تحمل ملفا قديما لتجري ناحيتها مجففة يديها بابتسامة
أنت تقرأ
ᵐᵇᵗⁱ sᴛᴏʀʏ.
Novela Juvenil𝚒𝚗𝚏𝚙 & 𝚒𝚗𝚝𝚙 𝚒𝚜𝚏𝚙 & 𝚒𝚜𝚝𝚙 ___ الرواية مُبتذلة من الحين قُلت لكم لحد يحكم 😍🌹_____ ____________________ الغِـلاف مِن صُنعِ أنامِلي *\0/*. جمِيع الحُقوق محفوظـة ، لا أُحلّل السـرِقة. For fun !.