الفصل الثانى ( الجزء الثاني )

115 16 13
                                    

دخلت مكتبها بعد الترحيب والتحيات لها
جلست علي مكتبها ثم فتحت هاتفيا واتصلت بأحد ما
و اردفت بغضب: الو أيوا يا أستاذه البيه جوزك فين

ملك: والله يا بنتي معرفش اختفى فجأه معرفش راح فين
اتفتح الباب فجأه  ثم دخل كضباب : إنا جيت اهو

صفاء وهى تغلق الخط  : انت شرفت يا سبع البرمبا

سليم بضحك: ههههههههه مش كنت عند جوزك يا اسمعين بيه

صفاء وهى تضربه على كتفه: بطل هبل أهلك دا هو انا هلاقيها منك ولا من عيالك ومراتك

سليم وهو يشعر بألم في كتفه : لما تبطلي إيدك التقيله دى

صفاء بضحك: ههههههههه  ثم تابعت: اخبارو أى

سليم بجديه: لسه زي ما هو

جلست صفاء علي مكتبها و وضعت يديها علي وجهها وبكت : إنا حسه انى عجزه مش عارفه اعملوا حاجة
انا تعبت يا سليم

سليم ببعض من العطف : ان شاءالله الله يفوق من الغيبوبة ويقوم بالسلامه

صفاء: ياااااااارب  المهم اخبار الشغل أى إحنا هننزل مصر أمتا

سليم:  ملك و زين و مراد و فهد هيستنونا في المطار الخاص
استوووووووووب نوقف شويه

ملك وسليم خلفوا زين ومراد تؤام عندهم ٤ سنوات

اما سلمى و فهد خلفوا شغف عندها ٣ سنوات

اما بالنسبة لصفاء واسد  فا أسد لما أضرب بالنار  دخل في غيبوبة ٥ سنوات و صفاء حياتها بقت صعبه فا هى خدت مكانه في الشغل عشان تنتقم و لغاية لما هو يقوم بالسلامه

انتظروني 😜

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 17, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

(صفاء محبوبت الاسد) بقلم صفاء محمدحيث تعيش القصص. اكتشف الآن