-كلُّ ما تبقى هو...كتابة هذا و...هذا
بدأت اضغط على لوحة مفاتيح الحاسوب و أنظاري مثبتة على شاشته
زفرت بثقل عندما انتهيت من كتابة مشروع الجامعة
بقيَّ اسبوع لأسلمه لكنه ثقيل على كاهلي لهذا انتهيت منه اليوم
التقطتُ هاتفي لأتصل عليه
-الأمل الجميل-
وضعت الهاتف عند اذني انتظرت قليلاً لأستقبل صوت انثى "من معي"
لأرد بنبرة مرحة كالعادة "انا من يجب عليه ان يسأل"
"انا حبيبته لذا انا من يجب عليه ان يسأل" نطقت هي بعد ٥ دقائق من الصمت و اللعنه هل سنفعل مسابقة على من يجب عليه ان يسأل
لا اهتم ان كنتِ حبيبته و اللعنه حتى ان كنتِ امه لن اهتم أريده الأن اردفت بأسرع ما عندي "اين آيدين؟! " ردت هي بنفس سرعتي "من انتِ"
طفح الكيل " انا زوجته"
-
يتبع....
أنت تقرأ
زوجتك لي ✓
Romanceتقرر إيڨوني الأعتراف بحبها لآيدين، وعندما تمَّ رفضها نطقت بجملة جعلت من حياتها تنقلب رأسًا على عَقِب "زَوجتكَ لِي" إقتباس "لأنك كنتَ الأمل بين الحُطام..، ولأن عيناكَ برقٍ، أن أصابت امرؤٌ أنهارَ ولوّ كان شجرةٍ صلبة لا تتداعى" -آيدين سميث -إيڨوني ويل...