07

162 15 0
                                    

تسير بشموخ في احد أروّقة الجامعة نظرت للأوجه المغلفة بالكذب يرددون حكايات فحولةٍ مزيفة بأبتسامةٍ أكثر تزيفًا

فتحت خزنتها لتقع كمية هائلة من الرسائل منها اعجاب و منها كره لكن جذبها ذلك الأسم تقرفصت تمسك ذلك الظرف بأنمالها بعد ان ابعد الرسائل الأخرى عنها

من : كاسبر ويليام

ابتسمت ابتسامة جانبية لتفتحه و تقرا محتواه

-في السطح-

رمت الظرف في القمامه راكضة للسطح

فتحت باب السطح ليقابلها هواء يجعل من شعرها يتراقص خلفها

اقتربت من السور و ما زالت تبحث عن كيان ما تنهدت عندما لم تجده لكن ابتسمت عندما سمعت صوته خلفها

"اشتقتُ لك"

يتبع...

زوجتك لي ✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن