صوت حفيف شجر و خشخشة مفاتيح و في المنتصف كاسبر و في حضنه إيڨوني تداعب وجنتيهليقول لها "ألهذه الدرجة اشتقتِ لي"
عبست إيڨوني لتقول "بالطبع ان لم اشتاق لك من سيشتاق لك؟" امسك كاسبر يدها تلاها يدها الأخرى ليقبلها تفاجأت هي
لتنساب قهقهة من فمهالتقول "ارى إنك تغيرت كثيراً"
ابتسم لها ليقبل جبهتها لتضرب صدره رادفة "توقف"
حاوط كاسبر وجنتيها يتفقد وجهها بذعر ليردف "لقد نحفتي هل تأكلين جيداً؟"
ابعدت إيڨونس يد كاسير و حضنتها بيّن كفيها لتنظر له قبل ان تقول "يدك دافئة ما السر"
ربت على شعرها ليقول "ربما لأن امنا كانت دافئه"
ابتسمت إيڨوني له قبل ان تحضنه رادفة "اخي لا تتركني"
ربت على شعرها مره اخرى لينطق" لن افعل، و ان فعلت فأنا مجنون"
تحررت العبرات من زمردتيها التي حاولت لجمها قدر المستطاع لكن لم تستطع
-
يتبع...
أنت تقرأ
زوجتك لي ✓
Romanceتقرر إيڨوني الأعتراف بحبها لآيدين، وعندما تمَّ رفضها نطقت بجملة جعلت من حياتها تنقلب رأسًا على عَقِب "زَوجتكَ لِي" إقتباس "لأنك كنتَ الأمل بين الحُطام..، ولأن عيناكَ برقٍ، أن أصابت امرؤٌ أنهارَ ولوّ كان شجرةٍ صلبة لا تتداعى" -آيدين سميث -إيڨوني ويل...