مرّ شهرين
و إيڨوني مازالت تُلَاحق آيدين و هو لا يمانع، بالعكس اصبحَ اكثر تفتحٌ لهاحبيبة يونقي كما أدعت لم تكن حبيبته بل فتاة مهووسة به كبطلتنا لكن البقاء للأقوى
-
"إيڨوني إنهُ تحذيري الأخير، ارجعيه الأن" قال بحدة عندما لاحظ أن إيڨوني تعبث بمذكرته ليبدأ بمطاردتها لكنها ذهبت لمكان عالي و جلست عليه كيّ تقرأ
"لا اريد~" نطقت بتغنج و بطؤ
مسح آيدين وجهه بكف يده بيأس
ليقول لها بينما يمد يده لها "اعطيني إياه بينما اكلمك بلطف"" لا اريد~" ردت عليه بنفس النبرة
طفح كيل آيدين ليسحبها نحوه من قدمها لتقع فوقهقريبين جداً لبعضهم البعض نظرت إيڨوني لشفتيّه لتقترب منه ناوية تقبيله لكنها توقفت و قبلت طرف شفته و نهضت راكضةً خارج منزله
كان آيدين ما زال على الأرض ليمسك شفتيّه بأبتسامه قبل ان يصفع نفسه ليستفيق من أحلامه
"هذه الفتاة...بمستوى آخر"
-
أنت تقرأ
زوجتك لي ✓
Romanceتقرر إيڨوني الأعتراف بحبها لآيدين، وعندما تمَّ رفضها نطقت بجملة جعلت من حياتها تنقلب رأسًا على عَقِب "زَوجتكَ لِي" إقتباس "لأنك كنتَ الأمل بين الحُطام..، ولأن عيناكَ برقٍ، أن أصابت امرؤٌ أنهارَ ولوّ كان شجرةٍ صلبة لا تتداعى" -آيدين سميث -إيڨوني ويل...