البارت الرابع

733 57 122
                                    

هاي 👋

طبعاً دة البارت الثاني للاسبوع دة

مش هتكلم تاني.. ف يلا نكمل

واعتذر عن الاخطاء الإملائية

________________________________

نامجون: فكر في ما قلته لك.

يونغي: انا من سابع المستحيلات ان اتزوج.

نامجون و قد بدأ يفقد هدوئه: اذا رفضت سوف نخسر اكبر صفقة في الشركة.... فكر يا يونغي.

يونغي: حسناً سوف افكر في الأمر.

نامجون: حسناً.

يونغي:. استأذنك.... سأذهب لأتنزه قليلاً.

نامجون: حسناً

و ذهب لغرفته لكي يغير ملابسه و ينزل لكي يتنزه قليلاً. وبعدما انتهى من ارتداء ملابسه ذهب للشاطئ لكي يغير جوه و يستنشق بعض الهواء النقي.

ارتدى

خرج من المنزل لكن لم يركب سيارته بل فضل الذهاب مشياً فهو قريب من منزلهم و مضى وقت ليس بكثير حتى وصل و جلس

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

خرج من المنزل لكن لم يركب سيارته بل فضل الذهاب مشياً فهو قريب من منزلهم و مضى وقت ليس بكثير حتى وصل و جلس.
بعدها بفترة لمح فتاة تجلس على الرمال و تنظر للسمان التي كانت تغيب منها الشمس فجعلت من لونها برتقالي و السحب حمراء.
لكن لم يستطع ان يرى وجهها... لذا احتله الفضول لكي يعلم لما هي هنا تجلس وحدها لذا ذهب اليها و قال: أيتها الفتاة... لما تجلسين وحدك ؟!

إيرينا:من انت ؟! ..قالت و هي تلتفت اليه لترى من هو.... لكن يونغي لم يرد عليها فقد شرد في عيونها البنية الكبيرة و بشرتها البيضاء الحليبية و شعرها البني الغامق الطويل وانها المرسوم بدقة و سفاهها الكرزية و جسدها المثالي.، واحس بشعور غريب يداهمه وهو لا يعلم ما هذا الشعور... لكن إيرينا قاطعت شروده بقولها: من انت ايها السيد ؟!

يونغي: انا يونغي... وانتي ؟!

إيرينا: إيرينا... ولماذا انت هنا ؟!

Forced love حيث تعيش القصص. اكتشف الآن