هاي 👋
طبعاً دة البارت الثاني للاسبوع دة
مش هتكلم تاني.. ف يلا نكمل
واعتذر عن الاخطاء الإملائية
________________________________
نامجون: فكر في ما قلته لك.
يونغي: انا من سابع المستحيلات ان اتزوج.
نامجون و قد بدأ يفقد هدوئه: اذا رفضت سوف نخسر اكبر صفقة في الشركة.... فكر يا يونغي.
يونغي: حسناً سوف افكر في الأمر.
نامجون: حسناً.
يونغي:. استأذنك.... سأذهب لأتنزه قليلاً.
نامجون: حسناً
و ذهب لغرفته لكي يغير ملابسه و ينزل لكي يتنزه قليلاً. وبعدما انتهى من ارتداء ملابسه ذهب للشاطئ لكي يغير جوه و يستنشق بعض الهواء النقي.
ارتدى
خرج من المنزل لكن لم يركب سيارته بل فضل الذهاب مشياً فهو قريب من منزلهم و مضى وقت ليس بكثير حتى وصل و جلس.
بعدها بفترة لمح فتاة تجلس على الرمال و تنظر للسمان التي كانت تغيب منها الشمس فجعلت من لونها برتقالي و السحب حمراء.
لكن لم يستطع ان يرى وجهها... لذا احتله الفضول لكي يعلم لما هي هنا تجلس وحدها لذا ذهب اليها و قال: أيتها الفتاة... لما تجلسين وحدك ؟!إيرينا:من انت ؟! ..قالت و هي تلتفت اليه لترى من هو.... لكن يونغي لم يرد عليها فقد شرد في عيونها البنية الكبيرة و بشرتها البيضاء الحليبية و شعرها البني الغامق الطويل وانها المرسوم بدقة و سفاهها الكرزية و جسدها المثالي.، واحس بشعور غريب يداهمه وهو لا يعلم ما هذا الشعور... لكن إيرينا قاطعت شروده بقولها: من انت ايها السيد ؟!
يونغي: انا يونغي... وانتي ؟!
إيرينا: إيرينا... ولماذا انت هنا ؟!
أنت تقرأ
Forced love
Cerita Pendekماذا تفعل ايرينا عندما تضطر إلى الزواج من مين يونغي لأجل عائلتها ؟! كاتبة جديدة يرجى الدعم ☺️♥️ الرواية بالتعاون مع@ Kim sue الغلاف من صنع صديقتي الرائعة @ Salmavfx