البارت السابع

677 41 37
                                    

هاي 👋

البارت الثاني للاسبوع دة

ويلا نبدأ....

-------------------------------------------------------
وقفنا عند ايرينا و هي تفكر في هل تنادي يونغي ام لا ؟!
فكانت تفكر و تقول لنفسها: ماذا اذاً ماذا سيحدث اذا رآني ف في كل الاحوال هو زوجي

فعندما نادته لم تعدي الدقيقة حتى وجده امامها و هو يقول:  نعم  .......هل تحتاجينني في شئ ؟!

ايرينا( بتفاجؤ) : ك كيف عرفت ؟!

يونغي: عرفت ماذا ؟!

ايرينا: انني اريد مساعدتك بخلع الفستان ؟!

ظل يونغي محدقاً بها فترة و عندما استوعبت ما قالته احمرت خجلاً.

يونغي ( بتلعثم ): م ماذا ؟! اه.. اجل.. بالطبع سأعلم.. الستي زوجتي ؟! و من الطبيعي ان اعلم انكي تحتاجين مساعدة في فتح السحاب.

ايرينا:  حسناً...انتظر لحظة لما وجهك محمر.. هل انت بخير ؟!

يونغي بعدما دخل الغرفة:  لا.. لاشئ على الإطلاق.

لم تعجب ايرينا الإجابة فأخذت تفكر حتى فهمت سبب احمرار يونغي و ما إن استوعبت حتى احاطت جسدها بيدها و نظرت له و وجهها محمر بالكامل من الخجل و قالت:. م م م ماذا؟! في ماذا تفكر ؟! ...يستحيل علي تنفيذ هذا الطلب الآن.

يونغي:. ا آسف... لكن هذا ما فكرت به لأول وهلة....... و الآن استديري لكي اساعدك في فتح السحاب .

عاد وجه ايرينا كما كان و التفت و قد بدأت بغناء اغنية كانت قد عرفتها من يونغي سابقاً....... ابتسم يونغي بحنان عندما سمع ايرينا تغني.... ثم امسك سحاب الفستان و أخذ ينزلها ببطئ...... رأى حمالة صدرها فنظر اليها قليلاً ثم ابتسم ابتسامة خبيثة ، و فتح اقفال الحمالة و أخذ يحسس لها على ظهرها فسارت قسعريرة في كامل جسدها من ملامساته  و سقط الفستان ارضاً لكنها لم تشعر به و فجأة انزل يونغي اكتاف " الكومبليزون "* قليلاً ثم سحب حمالة صدرها بسرعة و قذفها على كرسي بجانب السرير و قال:  انتي لا تحتاجين لهذا في المنزل.  ( الكومبليزون هو شئ مثل الرداء و هو يلبس تحت الفساتين ) .

عدلت ايرينا اكتاف " الكومبليزون " و قالت:  يونغي!!  ...ما معنى هذا ؟! .

هز يونغي كتفيه و هو يوليها ظهره قائلاً:  كنت اساعدك في فتح الحمالة.. اقسن انني لم اقصد فعل اي شئ... فعلى كلٍ.. كنتي سوف تطلبين مني ان افعلها.

ايرينا: انا... فقط... تفاجأت.......قالت و صوتها بدأ بالإهتزاز و نزلت دمعة منها على خديها.

Forced love حيث تعيش القصص. اكتشف الآن