^أنَه قََدر^

324 37 1
                                    

تَـايهيــونغ :

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تَـايهيــونغ :

النَـجده.. فَـ لـيُساعـدنا أحـد !

الثَـانيـه التيّ دَخـلت بِـها إليّ المَـشفيّ
كَـان جَـسدهـا الـهامِـد علي نَـاقِّله وانا أركـض كَـ المَـجنون خَـلفـها..

فَـرقتنـا جُـدران الـغُـرفه
جَـلست أرضـاً أبـكيّ ، اتـمني الا تَـخرج الـطبيبه
وَتَـقول إنتـهيت حيـاتِـها

رجاءً رجاءً رجاءً ! اتـوسل الا تَـموت
أنـها مَـا أحيـا لـ اجلـها !

إنتـظرت ساعـات.. حتيّ خَـرجت الـطبيبه تنـظر إليّ
" انـا الطبيـبه الـخاصه بـ ليـسا "

أسـرعت اقـف مَُحاولاً الـهدوء لـ أسألـها بـ وضوح
" لِـ.. لِـيسا بِـخير ! "

" هذه الـدقائـق.. بِـخير ، وَلـكن لا نََعلـم ما سيـحدُث بـ الدقـائق التـاليـه "

" أستـيقـظت ؟ هي بِـخير الآن ؟ "

" أنتُ تـايـهيونغ صَـحيح ؟ "

هززت راسـيّ لتَـسير بيّ للـكُـرسيّ تُـحادثنيّ
" أنـظر تَـايـهيونغ ، لِّيسا مُـنذ عَُـمر صَـغير تَـحمل الًمرض وَلَم تُـشفيّ مَِنه.. مَُنعت من الـحياه بِطرقـها ، الـركض الـحُزن الشـديد الـفرح الـشديد الـحُب الـزواج وخاصه الإنـجاب.. "

" لـقد كَـانت سَـعيـده " شَـعرت أن أنّفاسيّ تَتـقـطع وانا أُخـرج الـسبب الـرئيـسيً لـ تألـومِـها.. أنـا

" مَـع الأسـف تَـايهيــونغ ، هذا الـمرض نِـهايتـه الّموت.. ظَـهرت فَـحوصاتِـها أنـها أصبـحت بـ حاله مَُتأخـره.. لم نَـكن مَُتاكدين وَلـكنها كََانت سََعيده انَها ستنتَهيّ من الالَـم.. وَلـكن تََغير الأمـر بليـله ، أصبـحت تُـريد ان تَـحيا واخبرتنيّ انـها قابلـتك "

" انا هَـو الـسبب.. وَلكنيّ لََم أعـرف ، لًـم أُحاول الّفهم.. انا المُـخطئ !"

" طَـلبت مًِنيّ أن تََعيش كَـ أيّ أنسـان ، مًـعك.. واقنّـعتنيّ بـ أننـا لا نََعلم ما تَـبقي بِـعًُمرها ، ثانيـه او سنـوات.. فَـوافـقت علي ان تَـحيا ، عادت بيـوم مَُتعبه للـغايه وجاءت لم يتـحمل قَّلبها الـسعاده فـ دخل بـ غيبوبه ، لـ ايام وأستـيقظت تَـسال عَـنك ! كَُنا مَـتفاجئيـن وَرُغَماً عـنا خرجت من المـشفيً وذَهـبت لَـك "

 Special Human | Taelice ✔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن