مرحبا البارت السادس
بتمنا يعجبكم شكرا من القلب بحبك
خليكم مع الرواية ❤️خلعت أول ظفر صرخ نامجون بقوة
فزعت الزوجة ورمت المقص على الأرض وخرجت من القبوا
و صعدت لغرفتها وبدأت تبكي ويداها مليئة بالدماء
لحقها الزوج صعد لغرفتها إقترب من زوجته وقال ماذا هيا تعالي معي
وأكملي ما كنتي تفعليه هيا قالت الزوجة ل-لكن
قال الزوج لٱ هيا صيصبح نامجون يخاف منك هيا يجب أن لايصبح وقح معكي ويتعلم الدرس حسنا هيا قالت وهي تمسح دموعها حسنا
نزلوا للقبوا مرة أخرى رأوا نامجون يصرخ ويبكي
إلتقطت الزوجة المقص عن الأرض و إقتربت من نامجون مرة أخرى
قال نامجون : إ-إبتعدي ع-عني
كان يبكي ويصرخ بقوة جلست على الأرض أمسكت بيد نامجون
كانت يده ترجف و مليئة بالدماء
قال نامجون أ-أرجوكي أتركيني شهقة أتركيني
لم تستمع الزجة لكلام نامجون.
أمسكت بظفره الثاني خلعته بقوة بملامح باردة
بدأ نامجون بالصراخ و البكاء
قال نامجون ببكاء: آه أكرهكم أنتم أوغاد أكرهكم أتركوني و شأني
أتركوني قالت الزوجة هل تريد أن أقطع لسانك أم ماذا
إخرس أيها اليتيم لٱ أريد سماع صوتك
بدأت تخلع أظافر نامجون المتبقية من دون رحمة أغمى على نامجون من كثر
الصراخ رمت الزوجة المقص على الأرض
سألت الزوجة زوجها هل أبليت حسنا
الزوج بتأكيد حبيبتي ثم مسك بيدها و صعدوا للأعلى
وتركوا نامجون فاقد للوعي و لم يبالوا
في الأعلى ذهبت الزوجة لتستحم لأنها مليئة بالدماء إستحمت و أيقظت تايهونغ
م̷ـــِْن نومه وبدأت تلاعبه الأم أنت إبني فقط أنت إبني العزيز تايهونغ وليس ذلك
الوغد اليتيم نزلت للأسفل لتطعم تايهونغ أطعمته وأعطته لزوجها وذهبت
لتحضر وجبة الغداء أعدت الغداء ونادت على زوجها وهم يتناولوا الطعام
تكلمت الزوجة هل تريد أن تطعمه الًيَوُمًِ
قال الزوج أجل أريد فقط الًيَوُمًِ غدا لٱ حسنا قالت الزوجة حسنا
حين أنهوا تناول الطعم أخذ الزوج م̷ـــِْن بقايا الطعام وقال سأذهب وأرمي الطعام
إلى ذلك اليتيم وأعود حسنا قالت الزوجة حسنا
نزل الزوج إلى القبوا ورأى نامجون فاقد للوعي وقال بنفسه ذالك اليتيم لٱ ينفع معه إلا
الماء ضحك الزوج ضحكة سخرية وكلعادة جلب صطل ماء بارد و سكبه على نامجون
نامجون لٱ يريد الإستيقاظ لكنه يستيقظ غصبا عنه بسبب الماء البارد
حين أفاق نامجون م̷ـــِْن الغيبوبة بدأ يبكي مرة أخرى حين رأى وجه أبيه
بدأوا يداه تؤلماه وبدأو ينزفوا
بدأ يصرخ ويبكي من كثر الألم قال الزوج أحضرت لك الطعام رماه على الأرض
وقال خذ ذلك الطعام هيا
قال نامجون ببكاء ل-لا لٱ أريد -شهقة- تناول الطعام أتركني وشأني
قال الأب او حسنا أخذ الطعام عن الأرض و قال لم تأكل لمدة يومين أنت لٱ تريد الطعام. خرج الأب من القبوا وترك نامجون
نامجون: كنت أتألم بكثرة وأبكي بحرقة كنت جائع كنت مليء بالدماء والماء البارد
أصبحت حياتي هاكذا دائما أتعذب لما لما أنا أكره تلك العائلة
إستلقيت على الأرض ويداي تؤلماني كل قطعة م̷ـــِْن جسدي تؤلمني
حاولت النوم قليلا إلى أن غفيت م̷ـــِْن كثر البكاء
تسريع للأحداث
****************************************
بعد أربع سنوات
كانت حياة نامجون عبارة عن مأساه كبيرة دائما يتعذب لٱ يأكل كثيرا
دائما والديه يعذبوه
أصبح عمر نامجون ثلاثة عشر
وأصبح عمر تايهونغ تسع سنوات

أنت تقرأ
«My brother»
Romantik( مكتملة ) قبل أن تتمـگن مـن رؤية آلضـوء، ينبغي عليگ أن تتعآمـل مع الظلام. . . . هَل هاذا شُعور الغيرة شعور حِقد أم يُراودني شُعور غير إعتيادي كالإنتقام. مُحاوِلاً تطفِئة شيء ما يشتَعِل بِداخلي، ما حدث معي بالصِغر مِن ظُلم وألم برد ينهش جسدي مِن دا...