( مكتملة )
قبل أن تتمـگن مـن رؤية آلضـوء،
ينبغي عليگ أن تتعآمـل مع الظلام.
.
.
.
هَل هاذا شُعور الغيرة شعور حِقد أم يُراودني شُعور
غير إعتيادي كالإنتقام. مُحاوِلاً تطفِئة شيء ما يشتَعِل بِداخلي، ما حدث معي بالصِغر مِن ظُلم وألم برد ينهش جسدي مِن دا...
"غضب الأب م̷ـــِْن كلام نامجونوإقترب منه وجلس على الأرض يقابل وجه نامجون ووضع يداه على عنقعه و هو يقول سنحظى بالليلة ممتعة أزال الأب يده وابتعد قليلا وقال كيف كنت ستهرب هل أنت مجنون أم ماذا ثم قال نامجون: او أن أهرب أفضل لي من هاذا الجحيم أفضل أن أعيش في الشوارع على أن أبقى هنا ثم قال الأب: لٱ تحلم ستبقى هنا طوال حياتك أتفهم وبعدها أمسك الأب الكرسي الذي دائما يجلس عليه ووظعه أمام نامجون إقترب الأب م̷ـــِْننامجون وفك قيوده. وجعله يجلس على الكرسي أحضر السلاسل نفسها م̷ـــِْن على الأرض وربط نامجون بها بإحكام وبعدها قال لزوجته أحضري لي قطعة قماش سوداء أو شيء كهاذا ثم قالت الزوجة حسنا وقالت لتايإبقى هنا حسنا لٱ تتحرك كان تاي خائف بعض الشيء من الذي سيفعلوهبنامجون إنه بالآخر طفل صغير عادت الأم وبيدها قطعة قماش سوداء أعطت القماش لزوجها أخذها الزوج وربط أعين نامجون بها ثم قال نامجون بغضب: ماذا ستفعل وقال الأب: لٱ تخف فقط عقاب صغير يا ابني العزيز وبعدها أحضر الأب عصا كبيرة من خزانة القبوا ثم ضحكت الزوجة بسخرية وسألت زوجها من أين أحضرت تلك العصا قال الزوج: لٱ يهم من أين أحضرتها المهم أن نستفيد من هذه العصا ونستخدمها جيدا ثم قالت الزوجة: أنت محق إقترب الأب من نامجون وقال سأعلمك درس صغير فقط ثم ضرب نامجون ضربة قوية فجائية صرخ نامجون بقوة وبدأ بسلسلة البكاء كانوا الأم وإبنها ينظروا بصمت من دون أي كلمة بدأ الأب بضرب نامجون في كل أجزاء جسده كان نامجون يصرخ وهو لٱ يرى أي شيء فقط يصرخ ويبكي كان الأب يضرب ويضرب من دون رحمة ثم قال سنرى كيف ستصطيع المشي مرة أخرى سنرى كان تاي ينظر لنامجون وهو على وشك البكاء كان نامجون صوت صراخه يعلوا ويعلوا أكثر م̷ـــِْن ذي قبل بدأ يخرج الدم م̷ـــِْن فمه توقف الأب بعد خمس دقائق رمى العصا على الأرض وقال بصراخ توقف كان نامجون يبكي بقوة حاول أن لٱ يصرخ قدر إستطاعته ثم قال الأب أتعلمت الدرس جاوب هيا نامجون. لم يقل أي كلمة فقط يبكي إقتربت الزوجة م̷ـــِْننامجون ونزعت القماشة عن عيناه نامجون وقالت بسخرية سنرى كيف ستصتطيع الهرب مرة أخرى ثم نادت الأم علـّۓ. تاي وقالت هيا تعال إلى هنا بني لٱ تخف هيا إقترب تاي ببطء وهو خائف وصل لأمه كانوا ثلاثتهم واقفين أمام نامجون ثم قال نامجون بتعب وبصوت خافت س-سأهربوأنتقمم-منكمثلاثتكمسأنتقم ثم قال تاي: ه-هلس-سيموت ثم قالت الأم: لا لم يمت بل سيتمنى الموت ثم قال الزوج : إبتعدو قليلا وبعدها فك قيود نامجون ورماه علـّۓ. الأرض وربطه مرة أخرى كان نامجون يتألم بشدة ويسعل بقوة ثم قال الأب: لنصعد للأعلى فأنى جائع صعدوا للأعلى وهم بلأعلى تاي: كنت جدا حزين لٱ أعلم لماذا هل على حال نامجون أم علـّۓ. انه حاول قتل أمي أو لأني طعنت نامجونبالمقص بقوة أنا مشتت قاطع تفكيري صوت أمي وهي تقول هيا لنذهب لنتناول الطعام وقلت انا حسنا هيا ونحن علـّۓ. مائدة الطعام سألت أمي هل أنزل الطعام لنامجون قال الأب: لٱ هل أنت مجنون غدا سأدع أمك ترسل ڵـهٍ الطعام وقال تاي: غدا قالت الأم: أجل غدا هل تشفق عليه أم ماذا لما أنت سريع الإنقلاب هكاذا قال تاي: لٱ أنا لست سريع الإنقلاب إنه لم يأكل منذ أربع أيام سيموت وبعدها إستقامم̷ـــِْن على طاولة الطعام وقال لقد شبعت سأذهب إلى النوم ثم صعد تاي لغرفته وذهب للنوم وبعدها سألت الزوجة زوجها ماذا يحدث ڵـهٍ ثم قال الزوج: لٱلٱ شيء فقط هو متأثر ما زال فتى صغير ثم قالت الزوجة: ربما نامجون: كنت متكأ على الحائط وظامم قدماي إلى صدري وأبكي من شدة الألم فكل قطعة من جسدي تؤلمني وقلت بنفسي لم أتحمل عذاب أكثر من هاذا سأموت سأقتل على يد هاؤلاء الوحوش إن لم أهرب أنا سأهربسأهرب من هنا سأظع خطة للهرب لَـگِنْ كيف الزوجان: كنا جالسين بملل نشاهد التلفاز لقد قربت الساعة علـّى منتصف الليل وبعدها قلت لزوجتي هيا لنذهب إلى النوم وقالت حسنا إستقمنام̷ـــِْنعلـّۓ. الكنبة وصعدنا للغرفة و أحظينا بنوم عميق الساعة الرابعة فجرا تاي:إستيقظت ونظرت لساعة المعلقة في غرفتي كانت الرابعة فجرا وقلت بنفسي هذه هي فرصتي إستقمت من على السرير وكنت أمشي على أطراف أصابعي لكي لٱ يستيقظ أي من والداي نزلت للمطبخ أحضرت أي شيء من طعام وذهبت لباب القبوا فتحته بخفة وكان مفتوح يالة حظي أقفلت الباب ورائي ونزلت ببطء رأيت نامجون نائم على الأرض وعلى ملامحه التعب وإقتربت منه وقلت: ن-نامجون وفتح نامجون عيناه فجأة وقلت أنا لقد أحضرت لك الطعام وقال نامجون ببطء: إذهب من هنا لٱ أريد أي شيء م̷ـــِْن واحد مثلك ثم قلت أنا: ر-رجاء تناول ه̷̷َـَْـُذآ الطعام إتكأنامجون على الحائط وهو يتألم وقال إن علموا والديك أنا الذي سأعاقب قال تاي: لٱ لم أسمح لهم بمعاقبتك ثم قال نامجون: إبتعد من هنا لٱ أريد شيء منك ثم قال تاي: لٱ لم أرحل إلى أن تنهي طعامك ثم قال نامجون: لما تهتم بي هكاذا ألم تقول أنك أصبحت تكرهني تاي: نعم أنا أكرهك ليس لأني أقدم لك الطعام يعني أحبك ثم ضحك نامجون بسخرية وقال أنت محق أنا م̷ـــِْن الأساس لٱ أريد منك انك تحبني هكذا أفضل ثم وضع تاي الطعام أمام نامجون وبدأ نامجون يأكل ماذا عساه أن يفعل لم يأكل منذ أربع أيام ثم قال تاي سأذهب و أحضر لك الماء ذهب تاي وأحضرالم. وأخذه نامجون وبدأ بالشرب أنهى نامجون طعامه وأخذ تاي الصحن وكأس الماء وقال سأذهب ذهب تاي وغسل الصحن والكأس لكي لٱ تعلم والدته وبعدها ذهب للنوم في صباح الًيَوُمًِ التالي إستيقظ تاي على صوت أمه كالعادة تسريع للأحداث لكي يذهب للمدرسة ذهب واستحم ونزل ورأى أمه تعد الفطور تناول الفطور وذهب للمدرسة الأم: غسلت الأطباق الذي وضعت بها الفطور وأخذت بعض الطعام لكي أنزلها لنامجون ذهبت لباب القبوا دفعته وكان مفتوحا لقد قلت بنفسي يبدوا أنني نسيت أن أقفله نزلت للأسفل ورأيت نامجون متكور على . نفسه وهو نائم م̷ـــِْن شدة البرد كان البرد قارس إقتربت ووضعت الطعام على الأرض وقلت بصراخ هيا إستيقظ .. إستيقظنامجون بسرعة يبدوا أنه لم يكن نائم إتكأعلـّۓ. الحائط وقال: ماذا تريدي مِڼـّي قلت: لٱ تتكلم لٱ أريد سماع صوتك لقد وضعت الطعام هنا فقط ڱڵـه. م̷ـــِْن دون أي كلمة لأنني لٱ أعلم مِِـتى سأحضر ڵـڱ الطعام القادم أنهت الأم حديثها وخرجت م̷ـــِْنالقبوا بدأ نامجون ينظر للطعام وبدأ يبتسم بخفة وهو يقول أظنني وجدت خطة .......
وهيك بكون خلص البارت أتمنى عجبكم و شكرا 🖤
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.