عَودتني وعَودتني وعَودتني
وكلهن انتَ
وگتلي بالدنيا شحلالك
گتلك انتَ
گتلي كل ناسَك مِشوا
ياهو الـ بقالَك
گتلك انتَ !/////////
فاضل : هيه بس فهميني ليش راحت شبيها
ام فاضل: والله عاد هاي مرتك فاضل يعني شلون ابوك وراها وراها وانته ما تدري عن شي يوم الاسود حَرالزوجناك لا شفنا الراحة ولا الاحفاد
فاضل: سكتت وادري بروحي غلطان وما اريد اخسر ابوي ولا زهراء
خالد: فاضل ابوي
فاضل: گمت واتجهت للغرفة شفته شال السجادة والتربة رتبهن وبيده مسبحة .. يابه
رياض: استغفرالله يا رب شيلها من راسي انتبهت لفاضل .. سد الباب
فاضل: سديته وردت ادخل اگعد بس أشر بيده وبقيت واگف گعد وبقا يسبح ساعة يباوع عليه ساعة ع المسبحة وابوي لمن توصل هيج الله يستر معقولة زهراء گلتله
رياض: باوعت عليه وجهه امبين مرتاح وخطف منظر زهرة وادموعها البارحة .. العصر نروح حتى اتطلگها واحزر شنو هيه اتنازلت عن كلشي حاضر وغايب والذهب والغرفة بس حتى تخلص منك السؤال هو انته شمسوي حتى هيه تسوي كل هذا
فاضل : بقيت ساكت شوي .. احنا ما متفاهمين ايي وافكارنا تختلف بس اني ما اريد اطلگها الابنيه رايدها واني اقنعها حتى ترجع واعر..؟
رياض: تحاول تقنعني منظرها البارحة وما نايمه للصبح هو ما متفاهمين وافكاركم تختلف ؟ فاضل انته الابنيه ما تريدك ليش ما ادري ما تسولف وادري بيك مسوي مصيبة براس الابنيه
فاضل: ضجت حيل.. يابه ترا اني ابنك مو هيه وجاي احچيلك اوگف وياي يعني شمسوي الها طلعة جاي نطلع فلوس تارسه الكنتور وسالفه اهلها يومية رايحه ويمها 24 ساعة شسوي بعد
رياض: عفت المسبحة .. اني واگف وياها لان محد الها لا اب لا عم لا خال لا اخو وانته ظلمتها ولك بعدها طفلة صارلكم 5 اشهر من ازوجتها چم مرة حجيت وياك وگتلك ديربالك عليها ديربالك وانته ولا يهمك
فاضل: گضيت ايده .. يابه اترجاك طلاگ ما اطلگ
رياض: باوعت بعيونه ووخرت ايده وسكتت.. انته الك رغبة بيها لو لعب
فاضل: سكتت ودنگت راسي .. الي رغبة بيها ورايدها الي
رياض: سكتت واحس صار صراع بداخلي ومشاعر محلها خطأ .. روح الها واحجي وياها اذا قبلت تجي خيراً على خير ما قبلت ما ادخل اني ومنك الها
فاضل: يابه اروح وحدي غير وياي انته وهيه تعزك وتحبك مثل ابوها وتسمع كلامك بلكي تقبل ترجع
رياض: دنگت راسي وصداع فجأة اجاني ودخت .. تعبان ف ..؟
فاضل: اختل توازنه وسندته .. يابه شبيك بيك شي نروح للمستشفى
أنت تقرأ
ما لم يكن في الحسبان
Romanceرَفعَ ذَاكَ المُتكِبر عِينَاه تَثاقَلِت إنفاسهُ وأصبَحِت عُقدةُ حَاجِبيه واضِحَة للعَيِان وجهها الذي إحِتَضِن إشِعَة الشَمس مَع خدّيها المُحمريِن وشَفاها المُغرية. وزَادت الطينُ بلّه بخُصَلاتٍ شَعرها الأسودْ الطَويِل الَذيِ جَعل قَلبي سَاحةٌ لِحَرب...