..
.
• Lass Of Kings، prisoner of war || معشوقة الملوك ،أسيرة حرب •
.
.
لطفاً أضيئوا النجمة ⭐
وأسعدوني بإضافة لمساتكم بين الفقرات ✒.
-ENJOY..♥بعد هاد البارت مافي بارت ثاني إلا لما أخلص الرواية، هذا فقط عشان تتأكدوا إني مش ناسية الرواية ولا تاركتها!⚠⚠⚠
______________
صوت طرق خفيف يصدر من أحد غرف القصر الملكي، ثم يليه صوت النحت وحينما فتحت الخادمة الباب وجدت أمامها شاباً بخصلات شقراء مبعثرة وعينين بنيتين فاتحتين فاتنتين، حينما نظر لها بهدوء ابتسمت باستحياء ووضعت عربة الطعام التي أخذتها له.
ترك هو المطرقة الصغيرة وتقدم من العربة خالعاً ردائه الابيض الذي يمنع اتساخه بينما هي جمعت يديها قرب بعضهما قائلة نحوه
-أترغب بشيئ آخر سيد تايهيونغ؟
-لا، شكراً لكِ!.
انحنت له وانسحبت للخارج بهدوء تغلق الباب خلفها ليجلس هو على الأريكة ساحباً العربة قربه ثم حرك خصلات شعره يبعدها عن عينيه وقطع بسكينه قطعة اللحم المشوية واضعاً قطعة في فمه بينما ينظر لتمثاله الذي لم يكتمل بعد ،حيث طُلب منه أن يصنع تمثالاً للملك.
ابتسم بخفة وهو يرى أن تمثاله لايحتاج للكثير من الوقت حتى يجهز ثم عليه البدأ في التمثال الثاني أي أنه سيلتقي بها، الأميرة أولغا التي زادت توسيع ابتسامته الجانبية بينما هو يأكل.
________
-سموكِ، أنتِ تنظرين لهذه الزهرة منذ الصباح!
تحدثت الوصيفة المقربة للأميرة لتنظر نحوها أولغا وهي تبتسم بخفة ناظرة للزهرة الحمراء ثم قربتها من أنفها مغمضة العينين تعود لاستنشاقها من جديد.
-كونها منه كافية بأن أنظر لها لمدة اسبوع وليس يوم، رينا.
-أخشى أنه عليكِ ترك هذه الزهرة الغالية والنزول لتناول الغذاء، ثم بعدها عليكِ الذهاب للقاء السيد تايهيونـ...
أنت تقرأ
معشوقة الملوك,أسيرة حرب.
Historical Fictionأولغا أميرة مملكة سيلانتيا، عشقها الملوك والأمراء لجمالها ورقتها تقدم لها الكثير فاستمرت بالرفض ليتضح للملك أنها على علاقة بناحت التماثيل تايهيونغ جن جنونه لجنونها ورفض علاقتها به رفضاً قاطعاً حتى كاد يقوم بإعدامه لكنها توسلته كي يصفح عنه فقرر طرده...