.
.
.
.
.
.
.
.
صباح التالي كان جيسونغ قلق هو لايمكنه ترك ابنته حتى وان كانت مع عائلته
بعثر شعره بقلق لقد ارسل له مينهو رسالة تخبره بأنه سوف يصل
لقد استغرق كل هذا من مينهو دقائق قبل أن يصل لمنزل جيسونغ
.
.
.
"جيسونغ"
فزع جيسونغ عندما شاهد والدته تدخل برفقة مينهو الذي نظر فوراً ليونا التي كانت نائمة
"هيا صغيري"
شعر جيسونغ برغبة بالتقيوئ عند سماع نبرة مينهو اللطيفة
"لقد أخبرني مينهو بكل شئ صغيري واخبرني بأمر الزواج السريع أيضا وقد قال بانكما اتفقتا بعد التخرج على الزفاف"
اومئ مينهو برأسه ليعض جيسونغ على شفتيه بخفة
"حسناً"
"سوف تأخذ يونا؟"
"اجل"
اومئت له لتخرج لتتركه رفقة مينهو الذي جلس على سرير ماذا سوف يقول له الآن؟
يخبره بأنها ابنته التي أراد التخلص منها واجبره على ذالك؟ بطبع لن يفعل هذا
" اذا جيسونغ من هذه الصغيرة؟"
"لا أعلم وجدتها عند الباب عند عودتي وهي الآن معي"
" مم"
" اجل"
حسنا كانت كذبة سيئة ومن الواضح أن مينهو لم يصدق هذه الكذبة
.
.
.
.
.
.
.
.
.
"توقف ارجوك"
اردف جيسونغ بين دموعه لكن هل مينهو يبالي بطبع لا
لم يمر على زواجهما سوا شهرين لكن مينهو لم يترك مكان بجسد جيسونغ
" ماذا الان ايها العاهر هل تريد أن اتركك؟"
"ارجوك دعني مالذي فعلته لك؟"
"هذه هية. المشكلة انت فعلت شئ انا الان اندم عليه واللوم نفسي بسببه"
أنهى كلمته بصراخ بوجه جيسونغ الذي كان يبكي
"اذا اتركني هل تزوجتني فقط لتغتصبني وتعذبني؟"
صرخ جيسونغ ليشد مينهو شعره
"اريد ان يعلم شقيقك مع من يحاول ان يلعب "
" لتحل اللعنة عليك انت وهو ماذنبي انا بافعاله"
.
.
.
.
.
.
.
