هاي💗..
الفيك بخلص عند ٣٠ بارت 🌚
انجوي♥️
........................................................................#JAY POV.
لم يطل سائق جونغوون ابدا لم انهي كوب قهوتي حتى وها نحن نصل لباب المشفى نترجل كلينا و هو يحمل حقيبة ملابس قد وضعها السائق في السيارة بعد ان استلمها من فيولا التي وضعت بها اشياء تخص إليا..
لم يكن هناك موضوع لحوار قائم بیننا انما تحياتنا لبعض العاملين في المشفى، ثم الصعود في المصعد الذي و لسوء حضنا يقف في كل طابق لأنه في المشفى..
فتح في احد الطوابق لتصعد به طبيبة و تمسك الباب لأحدهم الذي كنا بوضوح نسمع صراخه على احد ما "لا استطيع تحمل رومانسيتكما المقززة في كل وقت، هو مقزز ان ارى لحظاتكم الرومانسية... كان الامر لطيفا لكن و بما اني اعزب لفترة الان الامر فاق الوصف" نظرت لجونغوون الذي يرفع حاجبيه بإستغراب .
"إيلاي!" صرخت الطبيبة بإسمه ليتقدم ناحية الباب و فور ان لمحنا ادار عينيه "وكأن هذا ما كان ينقصني... اذهبي، اذهبي لن استحمل الصعود في مصعد يحتوي كمية الانجذاب الهائل هنا، سأنتظر التالي"
و قبل أن ندافع كلينا كان باب المصعد قد اغلق و فتح الى طابقنا المقصود... انحنى جونغوون ارضا ليحمل الحقيبة التي وضعها كي يستريح من حملها بعض الوقت .
كنت اسبقه بخطوات وها انا اللتفت لغرفة ماثيو و فور دخولي وجدت فريق كرة القدم كاملا في الغرفة.... و هذا وترني .
فكرة ان جميع من في الغرفة يرونني قادما برفقة جونغوون افزعني نوعا ما..
لذا و لأن جونغوون خلفي اللتفت للخلف لأدفعه بخفة خارج الغرفة، كنت مراعيا عدم إسقاطه او إيلامه.... ملامح وجهه التي تغيرت كانت سببا لتبريري...
فقد عقد حاجبيه بريبة "هي ليست هنا، و الفريق هنا.... لذا لا تستطيع الدخول" ابتسامة جانبية ظهرت على شفتيه .
"استمتع معهم اذا" وهاهو يعطيني ظهره و يدخل غرفة اخته ..
و اللعنة على شعور الذنب الذي يتملكني الآن، ليس و كأني املك حلًا للأمر.... فليذهب للجحيم .
وها انا اقف في منتصف الغرفة "و لما بحق الرب لم يخبرني احد بأنكم قادمون!" قلت ليحل الصمت لثواني قبل ان يقهقه ماثيو..
ادار لي لوحة كتابته و التي لا يستعملها الا اذا كانت حالته حرجة "لقد سمعت بأمر المباراة و اردت الاحتفال معکم، هل تعارض؟" لارفع يدي بإستسلام .
أنت تقرأ
BANDAGE
Fanfictionقدميه كانتا متكأ لرأسه بينما بوضوح استطيع سماع شهقاته المحبوسة تخونه معلنة لي انه بالفعل يبكي بحرقة. "إهدأ"..... تعالت تلك الشهقات لتكسر قلبي بحق فهاهي يدي تعبث في شعره بينما انحني مسندا جبهتي الى ظهره عله يشعر ببعض الراحة. "أنا لا أبكي لما تواسيني؟...